هل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟روسيا تقترح مواقع جديدة لاجتماعات اللجنة الدستورية السوريةعقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداًمصادر خاصة لـ”ثقة”.. 5 حالات انشقاق في صفوف “قسد” باتجاه مناطق “الجيش الوطني” وسط استنفار أمنيمصادر خاصة لـ”ثقة”.. “قسد” تعتقل 41 شاباً في مخيم وبلدة الهول

تطورات جديدة ومفاجئة حول الموقف القطري – السعودي من نظـ.ـام الأسد

تطورات جديدة ومفاجئة حول الموقف القطري – السعودي من نظــ.ـام الأسد

وكالة ثقة – فريق التحرير

أكدت المملكة العربية السعودية وقطر دعـ.ـمهما للجهود الدولية والأمـ.ـمية للتوصل إلى حـ.ـل سيـ.ـاسـ.ـي بما يخص الملف السوري، وفقا للقرار الدولي رقم 2254 والقـ.ـرارات الدولية ذات الصلة.

كما أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله في الاجتماع الوزاري حول سوريا بالعاصمة روما على أهمية التوافق الدولي لوقف ما وصفه بـ”المـ.ـعـ.ـاناة الإنسـ.ـانية للشعب السوري، والتوصل إلى حل لـ.ـأزمـ.ـة المعابر الحدودية، بما يكفل تدفـ.ـق المـ.ـساعدات الدولية لمستـ.ـحـ.ـقيها”.

وطالب وزير الخـ.ـارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله بعدم تسـ.ـييس الشأن الإنساني في سوريا، وعدم إهـ.ـمال الحاجات الإنسانية للشعب السوري.

واعتبر بأن غيـ.ـاب الإرادة الدولية الفاعلة في حل الـ.ـأزمـ.ـة السورية “أسهم في إتاحة الفرصة لتنـ.ـفيذ بعض الأطـ.ـراف مشاريع توسـ.ـعيه وطائـ.ـفية وديمغرافية تستهدف تغيير هوية سوريا، وتنذر بطول أمد الأزمة السورية وتأثيراتها الإقليمية والدولية”. في تلميح واضح إلى إيران.

وفي السياق قال نائب رئيس مجلس وزراء قطر، وزير الخارجية، الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني إن “الوقت حان للعمل بطريقة مختلفة بعد أكثر من 10 سنوات من المـ.ـآسـ.ـي الإنسانية والمعـ.ـاناة للشعب السوري الشقيق، ولبحث الفرص والمبادرات التي يمكن أن تساعد في تسـ.ـوية الأزمة السورية وفق قرار مجلس الأمـ.ـن 2254”.

كما شدد على ضرورة العمل على تحديد موعد محدد للانتهاء من صياغة دستور سوري جديد، وذلك للتمـ.ـهيد للانتقال إلى المرحلة الثانية، والتي تتضمن إجراء الانتـ.ـخابات وفقا للدسـ.ـتور الجديد.

بيان روما إخفاق في الملف السوري.. إلى أين تتجه اﻷنظار؟

وكالة ثقة_ فريق التحرير

أخفق مؤتمر روما في تحقيق تقدم حول الملف السوري، و لم يأت البيان النهائي، اليوم الثلاثاء، والصادر عن 19 دولة بجديد مقارنة بجميع المؤتمرات التي عقدت سابقا.

وأعاد البيان التأكيد على جملة من النقاط منها؛ “الحل وفق قرارات مجلس الأمن”، و”ضرورة الحفاظ على وحدة سوريا”.

ويأتي مؤتمر روما لدول التحالف الدولي ضد “داعش” وحلفاء واشنطن بشأن سوريا، قبيل أيام من جلسة مجلس اﻷمن ليؤكد على ضرورة تلبية الاحتياجات الإنسانية للسوريين.

واعتبر مراقبون أنّ مؤتمر روما مؤشر على رغبة من الإدارة الأميركية الجديدة بحشد حلفائها في مواجهة موسكو والضغط في الملف السوري، قبيل عقد جلسة مجلس الأمن، في 10 تموز/يوليو المقبل.

ومن المفترض أن يبحث في مجلس اﻷمن قرار تمرير المساعدات الإنسانية عن طريق معبر باب الهوى، ومن المتوقع أن ترفع روسيا مجددا ال”فيتو” لوقف تمرير المساعدات.

بالمقابل، فإن عين السوريين في الشمال الخاضع لسيطرة المعـ.ـارضة، تترقب مخرجات اجتماع مجلس الأمن، المرتقب الشهر المقبل، حول تمديد مرور المساعدات الإنسانية من معبر باب الهوى.

ويعتبر معبر باب الهوى، شريان الحياة الرئيسي لشمال غربي سوريا الخارج عن سيطرة النظام.

وحذرت منظمات إنسانية من ان إغلاق المعبر سيؤثر سلبا على أكثر من 4 ملايين سوري من سكان المنطقة والنازحين.

واعتبر محللون أن النظام ومعه روسيا يسعيان إلى كسر الحصار الاقتصادي المفروض من واشنطن وحلفائها، وذلك من خلال نقل دخول المساعدات الإنسانية إلى المعابر الخاضعة لسيطرته، وبالتالي دخول الأموال إلى خزينة النظام.

يشار إلى أنه شارك في الاجتماع، وزراء خارجية كل من الولايات المتحدة وإيطاليا وكندا ومصر وفرنسا وألمانيا واليونان والعراق وأيرلندا واليابان والأردن ولبنان وهولندا والنرويج وقطر والمملكة العربية السعودية وتركيا والإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة، وممثلون عن جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي.

Back to top button