ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

تقرير يكشف عدد سكان سوريا في الربع الأول من 2023

وكالة ثقة

نشر مركز “جسور للدراسات”، أمس السبت 29 أبريل/نيسان، تقريراً تحليلياً استعرض من خلاله آخر تطورات التحولات السكانية السورية، حتى الربع الأوّل من عام 2023.

واستند التقرير إلى عوامل عدّة سهلت عملية احتساب عدد السكان في سوريا، كانتشار منظمات المجتمع المدني، ودخول المؤسسات الدولية إلى سوريا، وإصدارها تقارير تقييم الحالة والاحتياج ومتابعة حركة النزوح، وفقاً للمركز.

وبحسب تقرير المركز فإن عدد سكان سوريا بلغ 26.7 مليون شخص، منهم 16.76 مليوناً تقريباً داخل البلاد، و9.12 مليوناً تقريباً خارجها، فضلاً عن 897 ألف مفقود ومغيب.

ووفقاً للتقرير فإن المناطق المحررة تضم 4.3 ملايين شخص تقريباً، أمّا مناطق سيطرة الإدراة الذاتية فتضم نحو 2.6 مليون شخص، وفي مناطق سيطرة النظام يوجد 9.6 ملايين شخص.

وأكّد التقرير على صعوبة الوصول إلى رقم دقيق لأعداد السكان في سوريا، بسبب انقطاع الجهاز المركزي للإحصاء عن العمل منذ عام 2012، وتسارع حركة النزوح واللجوء وتعددها، وعدم تجانس الوضع القانوني للاجئين السوريين في بلاد اللجوء، بالإضافة إلى وجود المواليد الجدد من العائلات المجنسة، والذين يصعب معرفة وضعهم في الإحصاءات القانونية.

وذكر التقرير أن عمليات الاعتقال والاختفاء والإخفاء القسري، وكذلك مشاكل الولادات في مناطق النزوح واللجوء وفقدان الوثائق الرسمية، أثرت أيضاً عن إحصاء عدد السكان بشكل دقيق.

وشهدت الفترة السابقة العديد من العوامل المؤثّرة السياسية والطبيعية في توزّع السوريين، كان أبرزها الزلزال العنيف الذي ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا

زر الذهاب إلى الأعلى