غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

تيلرسون:نسعى لتكون سوريا موحدة

شدد وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون، الثلاثاء، أن على إيران سحب ميليشياتها وأتباعها من سوريا، مكرراً موقف بلاده بأنه لا مكان لبشار الأسد في مستقبل سوريا.

“تيلرسون” وخلال مؤتمر صحفي بواشنطن، عرض فيه حصيلة سبعة أشهر من عمل وزارته، قال إن بلاده حريصة على التعاون مع روسيا من أجل استقرار سوريا، شريطة أن تغادرها القوات الإيرانية، وكتابة دستور جديد، وإجراء انتخابات ديمقراطية حرة.

وأضاف الوزير الأمريكي، أن بلاده تعمل مع روسيا من أجل استقرار سوريا، ومنع حدوث حرب أهلية بعد هزيمة تنظيم الدولة في سوريا.

وأكد أن بلاد تسعى لتكون سوريا موحدة، تضع أسساً لدستور وانتخابات وقيادة جديدة.

وتطرق “تيلرسون” إلى اتفاقات التهدئة في سوريا، حيث أعرب عن أمله في تكرار نموذج مناطق خفض التصعيد في أجزاء أخرى من سوريا.

وقبل نحو شهر، تم الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار في جنوب سوريا، والذي يشمل محافظتي ودرعا والقنيطرة، حيث أُعلن عن هذا الاتفاق بعد اجتماع عُقد في مدينة هامبورغ الألمانية بين ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على هامش قمة “مجموعة العشرين”.

وحول مصير بشار الأسد، قال وزير الخارجية الأمريكي إن وجهة نظر الولايات المتحدة تؤكد أنه لا مستقبل للأسد في حكم سوريا، مشدّداً في الوقت نفسه على أن بلاده لم تغير موقفها من النظام السوري، بمعنى أنها ما تزال متمسّكة بعدم وجود مستقبل لبشار الأسد في الحكم بسوريا.

ويعتبر الخلاف بشأن مصير الأسد السبب الرئيسي وراء فشل جهود ايجاد حل للمسألة السورية التي دخلت عامها السابع، حيث تصر المعارضة على أن أي اتفاق سلام يتعين أن يتضمن رحيل الأسد عن السلطة مع بدء المرحلة الانتقالية؛ في حين يقول نظام الأسد وروسيا إن الاتفاقات الدولية التي تضمن عملية السلام لا تتضمن أي عبارة تشير إلى ذلك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى