مباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددةوزارة الأوقاف تتسلم مواقع إقامة الحجاج السوريين في مكة المكرمةسوريا والبحرين تتفقان على تعزيز التعاون الاقتصادي في مرحلة إعادة الإعمارالأمن العام في درعا يوقف أربعة أفراد من عصابة قطّاع الطرق بعد اشتباكاتمنح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالمية

جيش النصر: سنرد قوات الأسد على أعقابهم إن حاولوا خرق اتفاقية “خفض التصعيد”.

بعد مرور 45 يومياً من توقيع اتفاق “خفض التصعيد” قامت قوات الأسد والميليشيات الإيرانية الموالية له باستهداف الأحياء السكنية في مدن وبلدات ريف مدينة حماة بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ.

وأفاد قائد فوج المدفعية في جيش النصر الملازم الأول “أحمد حميدي” لوكالة ثقة أن بعد الخروقات المتكررة التي ترتكبتها قوات الأسد والميليشيات الطائفية الموالية له بحق أهلنا من المدنيين سواء على خطوط التماس او نقاط رباطنا، فقد استهدفنا اليوم بوابل من الصواريخ الغراد تجمعات قوات الأسد والميليشيات الايرانية والقوات الروسية المتمركزة في قرية معردس في ريف حماة الشمالي، ماأسفر عن مقتل عنصريين ايرانيين وإصابة “جنرال” روسي بجروح بالغة إضافة إلى تدمير عربة محمّلة بالزخيرة وإصابة عدّة عناصر في صفوف قوات الأسد.

وأكد “حميدي” أننا الثوار وجيش النصر خاصة مستعدون بأي لحظة للرد على أي انتهاك تقدم عليه قوات الأسد على منلطق خفض التصعيد قائلاً: “أصابعنا هلى الزناد وصواريخنا جاهزة لأي خرق لقوات الأسد”.

وأوضح أننا جميعا كثوار ملتزمون بالهدنة المعلنة مادامت قوات الاسد ملتزمة، وان خالفوا وعودهم فنحن متأهبين لبدء معركة طاحنة في وجه المعتدين وردّهم في أي وقت.

الجدير في الذكر أن قوات الأسد والميليشيات الايرانية تحاول منذ بداية سريان اتفاقية “خفض التصعيد” خرق الاتفاقية، وإعادة شلال الدم للسوريين وقتل المزيد من المدنيين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى