غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

خطوة تركية خطيرة في عين عيسى والطائرات الحربية تبدأ عملها

حلّقت طائرات حربية مجهولة الهوية في سماء ناحية عين عيسى بريف الرقة، أمس الأحد، دون تنفيذ أي غارات جوية على المنطقة الخاضعة لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية “قسد”.
ووفقاً لمصادر إعلامية متطابقة، فإن الجيش التركي وفصائل الجيش الوطني السوري تواصل قصف قرى “معلك وصيدا وعين عيسى ومحيط طريق M4” في ريف الرقة، دون معرفة حجم الخسائر.
من جهة أخرى، كشفت مصادر عن نزوح عشرات العوائل من قرى عين عيسى تخوفاً من عملية عسكرية تركية مرتقبة على المنطقة، في ظل التصعيد البري لفصائل الجيش الوطني وتركيا.
وتحظى عين عيسى بأهمية خاصة في خريطة الشرق السوري، ولها موقع استراتيجي بارز بتموضعها على الطريق الدولي “m4″، والذي تحاول روسيا فتحه منذ أكثر من عام، بدءا من المناطق التي يمر بها في إدلب، وصولا إلى المناطق المار بها في شرق سوريا. 
وإلى جانب موقعها الاستراتيجي تتميز عين عيسى أيضا بمكانة سياسية بالنسبة لمشروع “الإدارة الذاتية” في شرق سوريا، كونها تشكّل العاصمة الإدارية والسياسية للأخيرة، وفي حال سيطؤ “الجيش الوطني” والقوات التركية، فهذا يعني ضرب مشروع اللامركزية الإدارية في شرق سوريا بشكل كامل.
ولا تبعد عين عيسى سوى 55 كيلومترا عن مدينة الرقة باتجاه الشمال الغربي، وكانت قبل عام 2011 ناحية إدارية في منطقة تل أبيض بمحافظة الرقة، لتُضم فيما بعد إلى منطقة عين العرب (كوباني).

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى