المملكة تعزز ريادتها التقنية بإطلاق شركة HUMAIN للذكاء الصناعيالمنتخب السوري يتألق عالميًاإعادة تنظيم التواجد العسكري في حميميمضبط مخدرات مخفية داخل آلات صناعيةوثائق إيلي كوهين تعود إلى إسرائيلالأمن يحبط مخططًا إرهابيًا في حلبالقمة العربية في العراق تشهد لحظة جدليةشراكة استراتيجية بين الداخلية والاتصالات لمكافحة الجريمة الإلكترونيةجاهزية القوات الجوية السورية تحت المجهرحدث طبي نادر في إدلبقوافل الحجاج السوريين تغادر دمشق وسط أجواء روحانيةتحدثو عن مصير الطلبة في جامعات الشمال . . . لقاء بين مسؤولين سوريين وأتراكمشهد جديد للإعلام والفن في سورياترامب: قررت رفع العقوبات عن سوريا بعد مناقشات مع السعودية وتركيامباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددة

رئيس الائتلاف الوطني: إيران تريد استمرار الفوضى في المنطقة لإشغال العالم عن مشروعها النووي

أكد رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، عبد الرحمن مصطفى، أن الوقت قد حان لتحجيّم التغلغل الإيراني، وإخراج ميليشياتها الإرهابية من سورية والعراق ولبنان واليمن، وشدد على أن السلام الدائم يبدأ بوقف أنشطة طهران الطائفية والإرهابية بحق شعوب المنطقة.

ولفت مصطفى إلى أن شعوب المنطقة عانت كثيراً من ويلات العمليات الإرهابية التي كانت إيران تقف وراءها بشكل مباشر أو غير مباشر، وذلك بهدف زعزعة الاستقرار داخل دول المنطقة وبث الفوضى فيها، وتصدير مشروع “الثورة الخمينية”.

مصطفى حمّل الميليشيات الإيرانية الإرهابية مسؤولية إفشال جميع المفاوضات السورية لإيجاد حل سياسي، وقال: “طهران لا تبحث عن حل.. هي تريد زعزعة الاستقرار عبر ميليشياتها لإشغال العالم عن مشروعها النووي”.

وأشار إلى أن إيران مستمرة في تحدي المجتمع الدولي من خلال زيادة أعداد ميليشياتها، ومحاولة التوسع إلى مناطق جديدة، مؤكداً أن مواقع انتشار تلك الميليشيات الإرهابية تدلّ على أنها تحتل سورية بشكل كامل وتستخدم النظام وقواته كميليشيات لديها.

كما شدد على أن لغة الحوار لم تعد تنفع مع ملالي إيران، داعياً المجتمع الدولي للعمل على إنهاء هذا الكابوس في الشرق الأوسط، والانتقال إلى مرحلة بناء السلام الدائم والمتبادل بين كل شعوب المنطقة، بعيداً عن الحقن الطائفي الذي كانت تستخدمه طهران كسلاح لبث الحقد والكراهية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى