ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

رفض شعبي واسع لادعاءات النظام السوري حول افتتاح معبر سراقب

عبر ناشطون وأهالي من ريف إدلب عن رفضهم لفكرة العودة إلى المناطق التي سيطر عليها نظام الأسد مؤخرا مؤكدين استحالة حدوث ذلك ما لم تنسحب الميليشيات من المنطقة.

وقال محافظ إدلب في حكومة نظام الأسد “محمد نتوف” إنهم قاموا بتجهيز ممر في قرية “ترنبة” قرب مدينة سراقب بريف إدلب الشرقي يهدف لاستقبال الراغبين بالخروج من “مناطق سيطرة المسلحين” وفقا لتعبيره متحدثا عن وجود “طواقم طبية” وفرق تابعة لمنظمة “الهلال الأحمر العربي السوري”.

من جهته نفى فريق منسقو استجابة سوريا بشكل قاطع خروج أي مدني من المعبر المذكور مؤكدا أن “المساعي التي تبذلها روسيا لإخراج المدنيين من شمال غربي سوريا إلى مناطق سيطرة النظام السوري ستقابل بالفشل كما حصل في المرات السابقة”.

وأوضح أن أغلب قاطني الشمال السوري هم من المهجرين قسرا والنازحين الذين هجرتهم العمليات العسكرية الروسية وقوات النظام لافتا إلى أن سبب خروج المدنيين من المنطقة سابقاً هو الخوف من حالات الاعتقال والتغييب القسري والتصفية المباشرة وهو ما لم يتغير حتى اليوم.

كما نفت هيئة تحرير الشام فتح المعبر في منطقة سراقب “جملة وتفصيلاً” واضعة تصريحات نظام الأسد في إطار “تضليل الرأي العام المحلي والدولي”.

يذكر أن وسائل إعلام نظام الأسد روجت منذ يومين أكاذيب مشابهة حول افتتاح معبر للمدنيين قرب مدينة الباب بريف حلب الشرقي.

زر الذهاب إلى الأعلى