عقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداًمصادر خاصة لـ”ثقة”.. 5 حالات انشقاق في صفوف “قسد” باتجاه مناطق “الجيش الوطني” وسط استنفار أمنيمصادر خاصة لـ”ثقة”.. “قسد” تعتقل 41 شاباً في مخيم وبلدة الهولروسيا تحذر تركيا من عمليات عسكرية في سوريا واجتماع أستانة يدعو للتهدئة في إدلبروسيا تعلن استعدادها لاستئناف الحوار مع إدارة ترامب بشأن سوريامصادر خاصة لـ ثقة.. هجوم مباغت يوقع قتلى في صفوف ميلشيا “النجباء” جنوب الرقةترامب يعتزم اتخاذ قرار مصيري بشأن سورياهل تخرج حماس من قطر؟قطر تنفي انسحابها من الوساطة لإنهاء الحرب في غزة وإغلاق مكتب “حماس” في الدوحةقطر ستنسحب من التوسط في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة

روسيا ترجح الإعلان قريباً عن منطقة “خفض التصعيد” في إدلب

رجح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الإعلان قريباً عن إقامة منطقة خفض توتر في إدلب، وتحدث عن “تقدم مهم” في المشاورات حول تحديد خريطة المنطقة وتنسيق آليات العمل والرقابة فيها.

وأطلق لافروف أمس أول إشارة تفيد بحصول تقدم على صعيد المشاورات الجارية بين الأطراف الضامنة وقف النار في سورية حول الوضع في إدلب.

وكانت موسكو أشارت سابقاً الى تباينات مع الضامنين الآخرين (تركيا وإيران) عرقلت إقامة منطقة خفض التوتر في إدلب وفق اتفاق آستانا الموقع في أيار الماضي. لكن لافروف أشار أمس، في مؤتمر صحافي عقده في ختام اعمال منتدى اقتصادي في أقصى الشرق الروسي، الى ما وصفه “تقدم مهم تم تحقيقه”، وأعرب عن أمل في “الإعلان قريباً عن اتفاق نهائي في شأن المنطقة”.

وقال الوزير الروسي إن المشاورات مع تركيا وإيران قطعت شوطاً كبيراً، موضحاً أن الحديث يدور عن تنسيق المواقف في شأن خريطة المنطقة، وأساليب ضمان الأمن في ريف إدلب. وزاد: “آمل أن نعلن قريباً تفاصيل أكثر”.

وكانت روسيا وتركيا، قد اتفقتا الشهر الماضي، على ضرورة تنشيط الجهود للتوصل لاتفاق حول منطقة “خفض تصعيد” رابعة في محافظة ادلب.

يشار إلى أن الدول الضامنة للهدنة (روسيا – تركيا- إيران) توصلت لاتفاق منذ 6 أيار الماضي، خلال اجتماع أستانا الأخير، يقضي بإقامة 4 مناطق لتخفيف التصعيد لمدة 6 أشهر، وتتضمن إدلب وأجزاء من محافظات اللاذقية و حماة وحمص.

والجدير بالذكر، أن “هيئة تحرير الشام” سيطرت مؤخراً على معظم محافظة إدلب، وذلك بعد اقتتال عنيف مع حركة “أحرار الشام” الإسلامية وبعض فصائل الجيش السوري الحر، بينما حذرت الولايات المتحدة، قبل أسابيع من عواقب وخيمة في حال سيطرت “هيئة تحرير الشام” على محافظة إدلب، معتبرة أن ذلك سيجعل من الصعب إثناء روسيا عن استئناف القصف الذي توقف مؤخراً.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button