مقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟سموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟الأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقالأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومإيران تُغلق بوابة الحشد مع العراق بعد استهداف شاحنة أسلحة في البوكمالتصعيد إسرائيلي.. غارات جوية مكثفة وقصف مدفعي يستهدف مناطق جنوب لبنانإسرائيل تمدد عملياتها في جنين وتخطط لهجوم واسع بجنوب الضفةمجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحدامجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحداسرقة 25 ليرة ذهبية و300 مليون ليرة سورية من منزل في جرمانا بريف دمشق

روسيا ترجح الإعلان قريباً عن منطقة “خفض التصعيد” في إدلب

رجح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الإعلان قريباً عن إقامة منطقة خفض توتر في إدلب، وتحدث عن “تقدم مهم” في المشاورات حول تحديد خريطة المنطقة وتنسيق آليات العمل والرقابة فيها.

وأطلق لافروف أمس أول إشارة تفيد بحصول تقدم على صعيد المشاورات الجارية بين الأطراف الضامنة وقف النار في سورية حول الوضع في إدلب.

وكانت موسكو أشارت سابقاً الى تباينات مع الضامنين الآخرين (تركيا وإيران) عرقلت إقامة منطقة خفض التوتر في إدلب وفق اتفاق آستانا الموقع في أيار الماضي. لكن لافروف أشار أمس، في مؤتمر صحافي عقده في ختام اعمال منتدى اقتصادي في أقصى الشرق الروسي، الى ما وصفه “تقدم مهم تم تحقيقه”، وأعرب عن أمل في “الإعلان قريباً عن اتفاق نهائي في شأن المنطقة”.

وقال الوزير الروسي إن المشاورات مع تركيا وإيران قطعت شوطاً كبيراً، موضحاً أن الحديث يدور عن تنسيق المواقف في شأن خريطة المنطقة، وأساليب ضمان الأمن في ريف إدلب. وزاد: “آمل أن نعلن قريباً تفاصيل أكثر”.

وكانت روسيا وتركيا، قد اتفقتا الشهر الماضي، على ضرورة تنشيط الجهود للتوصل لاتفاق حول منطقة “خفض تصعيد” رابعة في محافظة ادلب.

يشار إلى أن الدول الضامنة للهدنة (روسيا – تركيا- إيران) توصلت لاتفاق منذ 6 أيار الماضي، خلال اجتماع أستانا الأخير، يقضي بإقامة 4 مناطق لتخفيف التصعيد لمدة 6 أشهر، وتتضمن إدلب وأجزاء من محافظات اللاذقية و حماة وحمص.

والجدير بالذكر، أن “هيئة تحرير الشام” سيطرت مؤخراً على معظم محافظة إدلب، وذلك بعد اقتتال عنيف مع حركة “أحرار الشام” الإسلامية وبعض فصائل الجيش السوري الحر، بينما حذرت الولايات المتحدة، قبل أسابيع من عواقب وخيمة في حال سيطرت “هيئة تحرير الشام” على محافظة إدلب، معتبرة أن ذلك سيجعل من الصعب إثناء روسيا عن استئناف القصف الذي توقف مؤخراً.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى