كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

روسيا تطلب “المزيد من الوقت” لنظام الأسد

دعت الخارجية الروسية إلى تخفيف أو رفع العقوبات الغربية عن نظام الأسد بحجة إفساح المجال أمامه للاستجابة لدعوات الحل السياسي.
وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في تصريح له اليوم الأربعاء إن العقوبات الأميركية على النظام السوري “تعيق اتخاذه مواقف مرنة بخصوص اللجنة الدستورية” مضيفا أنه “لا يمكن تنظيم انتخابات في سوريا قبل التوصل إلى دستور جديد”.
واعتبر لافروف أنه “يجب منح الأطراف السورية المجال والوقت اللازم لحل الخلافات العالقة”.
إقرأ أيضا:
مباحثات ألمانية – فرنسية بخصوص سوريا

وكان سفير نظام الأسد لدى روسيا قد أعلن الأسبوع الماضي عن احتمال تأجيل موعد “الانتخابات الرئاسية” متعذرا بجائحة كورونا إلا أن ذلك يأتي متوافقا مع تقارير إعلامية تحدثت عن عرض روسي لتركيا والدول الخليجية والغربية بتخفيف الخناق الاقتصادي عن النظام مقابل تأجيل الانتخابات إلا أن هذه المناورة الروسية لايبدو أنها تأتي أكلها في مواجهة الإصرار الغربي على الحل السياسي.
وقد لوّح بانزلاق الوضع نحو الفوضى في سوريا قائلا إن ما أسماه “النزاع” فيها “يبدو في وضع مجمد واستمراره على هذا النحو يهدد بانهيار الدولة السورية”.
ويبدو التصريح الروسي متناغما مع تهديدات مبطنة أطلقتها خارجية نظام الأسد منذ أيام حين قالت في رسالة موجهة إلى الاتحاد الأوروبي إن العقوبات الغربية تهدد بموجات جديدة من اللاجئين قد تجتاح أوروبا.
وتصر الولايات المتحدة وأوروبا على على موقفهم التقليدي بشأن سوريا المتمثل في رهن رفع العقوبات وتمويل إعادة الإعمار بالانتقال السياسي.

زر الذهاب إلى الأعلى