غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

روسيا : لن ندخل الاقتصاد السوري بصفة “فاعل خير” وسنعمل على جني الارباح لإرضاء مواطنينا

لفت نائب رئيس الحكومة الروسية،”دميتري روغوزين”، الى ضرورة الإسراع في عملية إعادة الإعمار في سوريا، مشيراً الى التعاون الذي يخطط له الروس مع نظام الاسد لاعادة الاعمار.

وأعلن روغوزين، أن بلاده دون غيرها ستساعد سوريا في إعادة بناء منشآت الطاقة بها، وذلك بعد مباحثات أجراها، مع ” بشار الأسد”.

وشدد روغوزين على أن روسيا لن تدخل الاقتصاد السوري بصفة “فاعل خير” أو “دولة مانحة”، وأنها لا تنوي التساهل فيما يخص مصالحها وأرباحها حتى إن كان الأمر مع سوريا، وتابع “علينا أن نفكر كيف نجني الأموال لميزانيتنا، لمواطنينا، وللناس الذين ينتظرون أيضاً مقابلاً ما، لقاء العمل الكبير الذي قامت به روسيا الاتحادية على الأراضي السورية”.

وعبر روغوزين بوضوح عن الجوانب التي تجعل روسيا تولي سوريا هذا الاهتمام اقتصادياً، وقال إن “سوريا بلد غني بلا حدود، يحصدون هنا المحصول ذاته ثلاث وأحيانا أربع مرات في العام، ويوجد هنا ثروات باطنية، وموقع جغرافي فريد من وجهة نظر النقل، والكثير غيره”.

وقال إن “الشركات الروسية تملك الحق المعنوي في تطوير مشاريع اقتصادية ضخمة في سوريا، لا سيما في ظل وجود العسكريين الروس الذين سيبقون هناك للحفاظ على السلام والاستقرار”.

وتدخلت روسيا في الحرب السورية لدعم نظام الاسد في تاريخ 30 سبتمبر عام 2015،
وبرَّرت موسكو تدخلها العسكري بحصولها على طلب رسمي من نظام الاسد للمساعدة في محاربة “الإرهاب”، وبدا واضحاً أن موسكو ترغب في تجريب أسلحتها الحديثة والترويج لها، واستخدام أحدث طرازات الأسلحة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى