ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

روسيا: لن نفصل بين قسد والجيش التركي إذا تواجها

قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، قوات سوريا الديمقراطية ستكون وجها لوجه أمام الجيش التركي إذا لم تنسحب من المناطق التي جرى تحديدها، وإن الشرطة العسكرية الروسية لن تفصل بينهما.

وأشار بيسكوف في تصريحات صحفية اليوم الجمعة، إلى استمرار الإجراءات الملموسة وفق الاتفاق، مضيفاً أن الوضع “لن يكون رائعًا في ليلة واحدة”.

وتابع المتحدث الروسي: “قواتنا ومعداتنا تنتشر حاليًا مع قوات ومعدات حرس الحدود السوري في المناطق التي تم تحديدها”. ولفت إلى أن الاتفاق بين تركيا وروسيا يجري تنفيذه بدقة ميدانيًا، مع احتمال حدوث “بعض الخشونة” في المرحلة الأولى.

وأوضح بيسكوف: “إذا لم تنسحب العناصر الكردية والأسلحة من المنطقة فإنه من الطبيعي أن حرس الحدود السوري وشرطتنا العسكرية لن يفصلوا بينهم”.

وفي نفس السياق قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن الاتفاق المبرم مؤخرا بين روسيا وتركيا في سوتشي بخصوص شمالي سوريا، “يضمن حقوق جميع الأطراف التي ستنفذه”.

وأشار لافروف إلى دعم نظام الأسد وقسد للاتفاق وقال الوزير الروسي: “بالطبع سيجري احترام حقوق جميع الأطراف التي ستنفذ الاتفاق”.

وحول الاقتراح الألماني حول إنشاء منطقة آمنة تحت رقابة دولية شمالي سوريا، قائلًا إن “سيطرة (حلف شمال الأطلسي) الناتو على المنطقة الآمنة ليست فكرة جيدة. هناك اتفاقات روسية-تركية تدعمها دمشق يجب تنفيذها”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى