منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

سوريا وتعزيز العلاقات الثنائية محور اتصال بين أردوغان وبوتين

ناقش الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في اتصال هاتفي الأوضاع الميدانية والسياسية في سوريا، بما في ذلك الوضع في محافظة إدلب التي انتشر الجيش التركي مؤخرا في بعض أجزائها بموجب اتفاق خفض التصعيد.

وقالت مصادر في الرئاسة التركية، لوكالة الأناضول، إن الاتصال الذي جرى مساء أمس بين أردوغان وبوتين تناول أيضا جولة المحادثات السورية القادمة في جنيف التي أعلن المبعوث الدولي إلى سوريا ستافان دي ميستورا أنها ستعقد في 28 نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.

وأضافت المصادر أن الرئيسين اتفقا على مواصلة التنسيق المشترك بشأن الوضع في سوريا، مشيرة إلى أن المحادثة الهاتفية تأتي في إطار التنسيق الدوري المستمر بين القيادتين الروسية والتركية حول مختلف القضايا المشتركة.

كما تطرق أردوغان وبوتين إلى التعاون بين بلديهما في مجال الطاقة وفي مقدمتها محطة “أق قويو” النووية التي يفترض أن تقوم شركة روسية ببنائها في ولاية مرسين جنوبي تركيا أواخر العام الحالي أو مطلع العام القادم.

وكانت آخر زيارة بين الرئيسين قد جرت في أنقرة نهاية الشهر الماضي، وناقشا فيها اتفاق خفض التصعيد، وملف العلاقات الثنائية بين البلدين، بعد تحسن العلاقات بين الجانبين إثر إسقاط تركيا طائرة روسية في شهر تشرين الثاني نوفمبر من عام 2015.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى