جيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداًمصادر خاصة لـ”ثقة”.. 5 حالات انشقاق في صفوف “قسد” باتجاه مناطق “الجيش الوطني” وسط استنفار أمنيمصادر خاصة لـ”ثقة”.. “قسد” تعتقل 41 شاباً في مخيم وبلدة الهولروسيا تحذر تركيا من عمليات عسكرية في سوريا واجتماع أستانة يدعو للتهدئة في إدلبروسيا تعلن استعدادها لاستئناف الحوار مع إدارة ترامب بشأن سوريامصادر خاصة لـ ثقة.. هجوم مباغت يوقع قتلى في صفوف ميلشيا “النجباء” جنوب الرقةترامب يعتزم اتخاذ قرار مصيري بشأن سورياهل تخرج حماس من قطر؟قطر تنفي انسحابها من الوساطة لإنهاء الحرب في غزة وإغلاق مكتب “حماس” في الدوحةقطر ستنسحب من التوسط في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزةأردوغان يتوعد بعمليات تمتد إلى 40 كيلومتراً داخل الأراضي السوريةالكشف عن حصيلة القصف الإسرائيلي على سراقب والسفيرة ليلة أمسمصدر خاص لثقة.. قسد تعتقل 35 شخصاً في حملة أمنية مكثفة بمخيم الهولاتهامات بالتشيع ورمزية اللون الأسود.. إليكم قصة مسجد الزهراء في إدلب

صحيفة سعودية تكشف أسباب إخلاء تركيا لنقاطها شمال سوريا

كشفت صحيفة “آرب نيوز” السعودية، أمس الجمعة، عن أسباب عدّة وراء إخلاء القوات التركية مؤخرا بعض نقاط المراقبة التابعة لها في منطقة العيس شمال سوريا بعد هجمات طويلة ضدها من قوات النظام المدعومة من روسيا.
وتابعت الصحيفة السعودية أنه يعتقد أن تركيا تكثف سحب قواتها من محافظة إدلب شمال غرب سوريا، آخر معقل رئيسي للمعارضة في البلاد بعد رفض أنقرة الشديد لأي احتمال للتخلي عن مراكز المراقبة المتنازع عليها، إلا أن تزايد احتمال شن هجوم كبير من قبل النظام السوري، جعل الاحتفاظ بهذه النقاط لم يعد له أي قيمة استراتيجية.
وسبق أن كشف موقع “ميدل إيست آي”، أن تركيا تخطط لمغادرة عدة مواقع عسكرية في إدلب لتقليل المخاطر.
وفي تقرير أعده وقتها “رجب سويلو وليفنت كمال” قالا فيه إن أنقرة باتت تخشى من استخدام القوات التركية المحاصرة في إدلب كورقة ضغط ضدها لو قرر النظام السوري القيام بعملية عسكرية جديدة.
وجاء في التقرير إن تركيا تخطط لإخلاء عدد من المواقع العسكرية في محافظة إدلب وفي المناطق التي يسيطر عليها النظام السوري.
ونقل الموقع عن مصادر قولها إن أنقرة تهدف للتخلص من المخاطر المحتملة ومظاهر الضعف في إدلب وتجنبا لحملة تقوم بها  قوات النظام السوري بدعم من روسيا.. 
من جانبه، ترى مصادر متعدد، أن الانسحاب لا يعتبر إشارة ضعف وهي (حركات وقائية)، فلو بدأت مواجهات في الأيام المقبلة فلن يستطيع النظام السوري استخدام هذه القوات كورقة ضغط.
وأضاف المصدر، هناك حضور واسع للميليشيات السورية خاصة المؤيدة لإيران في المنطقة وهي ليست تحت السيطرة، وأن اتفاق وقف إطلاق النار مع روسيا في 2017 ليس موجودا إلا على الورق.
وسبق أن أكّد مسؤول تركي سابق أن المواقع فقدت قيمتها كرادع عسكري منذ وقت، ويعتقد المسؤولون الأتراك أن روسيا تشعل نزاعا في إدلب وبأي لحظة، لأنها لا تريد ترتيبات طويلة الأمد كفيلة بتحقيق الاستقرار بالمنطقة.

Back to top button