ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

ضاحية لبنان تلطم على صدى معارك ضاحية حلب

منذ ان سيطر الثوار على مداخل حلب الغربية في معركتهم التي اطلقوا عليها اسم ملحمة حلب الكبرى والتي تهدف لفك الحصار عن مدينة حلب في احيائها الغربية والذي دخل حصارهم في الاحياء الشرقية لشهرها الثالث على التوالي مع عجز كل المبادرات التي اطلقها الامم المتحدة عن ادخال اي مساعدات لهم والبالغ عددهم مايزيد عن 300 الف انسان داخل الاحياء الشرقية بدأت هذه المعارك والتي استطاع من خلالها الثوار من تحرير حاجز الصورة وضاحية الأسد والتي اطلق عليها الثوار عدة مسميات منها ضاحية الشهيد ” يوسف زوعة ” او ضاحية الثورة ” كما تم تحرير كل من مناشر منيان ومنيان ومعمل الكرتون والتي قتل فيها مايزيد عن 70 قتيلا لقوات نظام الاسد ومليشيات لبنانية وعراقية المساندة له بعد سلسلة هذه المعارك حاولت بالامس قوات النظام التقدم في الضاحية وتم صد الهجوم وقتل اكثر من 15 عشر عنصرا من عناصر حزب الله اللبناني كما تم قتل ثلاث مجموعات لبنانية قد اعلن عنها جيش المجاهدين احد تشكيلات غرفة عمليات فتح حلب بالجيش السوري الحر اثر استهدافهم بمضاد للدروع في كل من تلة احد ومؤتة وقد صرح الايرانيون عن حجم خسائر حزب الله في حدث لاول مرة تعترف فيه ايران عن نسبة الخسائرة للمليشيات التي تمولها ايران انه تم قتل الالاف من اللبنانيين في معارك حلب هذا وتستمر المعارك في مدينة حلب وتبقى ساحة الصراع الاكبر بين الثوار ونظام الاسد وحلفائه Sequence 01.00_00_01_16.Still001

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى