مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

طيران مجهول يستهدف فتح الشام في ريف إدلب

استهدف يوم الأربعاء ومنذ الصباح عدة مواقع في مدينة سراقب الواقعة بريف إدلب الشرقي والخاضعة لسيطرة الثوار، وأدى الإستهداف إلى إستشهاد عناصر من جبهة فتح الشام وآخرين مدنيين جرحى وشهداء.

وأفاد مراسل وكالة ثقة في مدينة سراقب أن طيران بدون طيار، مجهول الهوية ويعتقد أنه أمريكي، استهدف مدينة سراقب لأكثر من ٨ مرات اثنتين منها في قلب المدينة و٦ على أطرافها.

وأضاف مراسل الوكالة “استهدف الطيران سيارة ودراجة نارية شرق جسر ابو ضهور داخل مدينة سراقب وسيارة ودراجتين ناريتين خارج المدينة، أدت إلى إستشهاد ٣ عناصر من الجبهة بينهم قيادي تونسي وعدد من الجرحى”، وأشار المراسل إلى أن نوع الصواريخ صغير إلا أن فعاليته كبيرة.

وأكد المراسل بأن حالة هلع أصابت مدينة سراقب جراء الغارات المستمرة منذ صباح اليوم، في صفوف المدنيين، حيث أغلقت الأسواق وشلّت الحركة في الشوارع، كما لم تتوقف سيارات الإسعاف والدفاع المدني من التوافد إلى المناطق المستهدفة.

وأشار المراسل إلى أن المنطقة بشكل عام تتعرض بشكل متكرر للقصف من قبل طائرات بدون طيار، ومع بدأ سريان الهدنة منذ ٣٠ ديسمبر ٢٠١٦ استهدف المدنية مرتين، في حين يتواصل الإستهداف على مدينة تفتناز بريف إدلب

ويذكر أن التحالف الدولي استهدف في ٣ كانون الثاني مقر لجبهة فتح الشام يضم سجن قرب سرمدا بريف إدلب أسفر عن استشهاد أكثر من ٣٠ شخص بينهم معتقلين مدنيين وعناصر من فتح الشام.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى