غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

عقب اشتباكات ومقتل عنصرين .. الفرقة الرابعة تحاصر بلدة في القلمون بريف دمشق

عقب اشتباكات ومقتل عنصرين .. الفرقة الرابعة تحاصر بلدة في القلمون بريف دمشق

وكالة ثقة

طوقت الفرقة الرابعة التابعة لقوات الأسد بلدة الجبة في منطقة القلمون بريف دمشق، عقب اشتباكات بين مجموعة من الفرقة وأهالي البلدة أسفرت عن وقوع قتلى وجرحى، وفقاً لموقع “صوت العاصمة”.

وقال الموقع، إن مجموعة من أهالي بلدة الجبة هاجمت نقطة عسكرية تابعة للفرقة الرابعة، ما أدى لمقتل عنصرين وإصابة آخر بجروح.

وجاءت الاشتباكات التي جرت بين أهالي الجبة ونقطة عسكرية تابعة للفرقة الرابعة على خلفية مقتل شاب من أبناء البلدة بنيران أمن الفرقة في الخامس من شهر تشرين الأول الجاري، خلال اشتباك مع مجموعة تعمل بالتهريب عبر الجرود بين سوريا ولبنان.

عقب الهجوم، أرسلت الفرقة الرابعة تعزيزات عسكرية من نقاطها المنتشرة في منطقة القلمون إلى محيط البلدة، وأقامت حواجز على كافة الطرق المؤدية إلى البلدة.

يشار إلى أن عمليات التهريب عبر الحدود بين سوريا ولبنان تتم تحت إشراف ميليشيا حزب الله اللبناني والفرقة الرابعة والميليشيات المحلية التابعة لها، وتحدث اشتباكات مع مجموعات التهريب التي تمتنع عن دفع مبالغ مالية للنقاط العسكرية الحدودية.

يذكر أن منطقة “جرود فليطة” في القلمون الغربي شهدت اشتباكات مشابهة بين مجموعة من المهربين ودورية تتبع لميليشيا “أمن الرابعة” مطلع آب الفائت، في أثناء محاولة عناصر الميليشيا اعتراض شحنة للمهربين كانوا يعملون على تمريرها من لبنان إلى سوريا، قتل على إثرها أحد عناصر الميليشيا وأصيب اثنان آخران.

زر الذهاب إلى الأعلى