وزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريااختفاء تحول إلى مأساةأرقام غير مسبوقة في الرواتب !مرحلة جديدة تلوح في الأفقاليونان تؤكد استعدادها لدعم إعادة إعمار سوريا وتعزيز استقرارهاتطورات قد تؤدي إلى تغييرات كبرىتحركات جديدة تثير التساؤلات حول الاستقرار في السويداءاتفاقات خلف الكواليس هل نحن أمام مرحلة جديدة؟اتفاق غير معلن قد يغير معادلة الأمن في المنطقةدعوات لإنهاء الاحتجاز غير القانوني.. العفو الدولية تحث المجتمع الدولي على التدخلإطلاق هيئة العدالة الانتقالية في سوريا.. هل تحقق الإنصاف والمصالحة؟غضب شعبي بسبب المحسوبيات والفساد

عقب الغارات.. الجيش الاسرائيلي يُهدد مجدداً: لم نعد نتحمل نظام الأسد

حذر وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني عانتس، نظام الأسد اليوم الأربعاء، من عواقب أي اعتداء محتمل من قبله أو من إيران عبر استخدام الأراضي السورية.
وقال غانتس، إن الغارات الإسرائيلية على سوريا جاءت ردا على كشف زرع ألغام في هضبة الجولان.
وأضاف غانتس “أعود وأكرر القول لأعدائنا، أن إسرائيل لن تتحمل خرق السيادة في أي جبهة، ولن تسمح بتعاظم قوة خطيرة في أي حدود. والنظام السوري هو الذي يتحمل المسؤولية على كل ما يخرج من أراضيه وفي أراضيه”.
وأوضح أن الجيش الإسرائيلي هاجم الليلة الماضية أهدافا عسكرية تابعة لفيلق القدس الإيراني والجيش السوري، ردا على زرع الألغام عند الحدود مع سورية، وداخل الأراضي الإسرائيلية (في الجولان المحتل)”.
وشنت الطائرات الاحتلال الاسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، غارات جويّة على مواقع قوات النظام والميليشيات الايرانية في العاصمة السورية “دمشق”.
ووفقا لمصادر إعلامية محلية، فإن الغارات استهدفت موقعاً للميليشيات الإيرانية في محيط “مطار دمشق الدولي”، وأسفرت عن وقوع قتلى وجرحى.
من جانبها، قالت وكالة “سانا” الناطقة باسم النظام السوري حينها، إن ثلاثة قتلى وجريح سقطوا جرّاء الفارات الجوية الاسرائيلية، نشيرةً أنّ القصف استهدف الجهة الجنوبية من العاصمة دمشق، حوالي الساعة الثالثة فجراً.
وزعمت الوكالة بأن الدفاعات الجوية التابعة لميليشيات النظام تصدت لأهداف إسرائيلية معادية، وأسقطت عدداً من الصواريخ قبل وصولها لأهدافها، حسب وصفها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى