غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

عود على بدء.. الجيش التركي: سنحافظ على إدلب ونُعيد النازحين إلى بيوتهم

قالت وزارة الدفاع التركية، أمس الأحد، إنها تواصل الجهود من أجل الحفاظ على الهدنة المعلنة مع روسيا في 5 آذار الماضي في إدلب.
وأضافت الوزراة في تصريحات نقلتها وكالة الأناضول التركية، أن الوزارة تعمل أيضا على عودة النازحين السوريين إلى ديارهم، ومنع وقوع مأساة إنسانية جديدة.

وأكّدت على أنها قوات الجيش التركي تواصل عملياتها بحزم كافة التنظيمات الإرهابية داخل وخارج البلاد، ومنها تنظيم “ب ك ك” وداعش”، كما تواصل أعمال إزالة الألغام والتنسيق مع المؤسسات الأخرى من أجل ترسيخ السلام والاستقرار في مناطق عمليات “درع الفرات” و”غصن الزيتون” و”نبع السلام” شمالي سوريا.
وأوضحت الوزار أنها استطاعت إزالة 813 لغما وعبوة ناسفة في منطقة عملية نبع السلام، و115 في منطقة عملية غصن الزيتون، و259 في منطقة عملية درع الفرات، خلال الفترة بين كانون الثاني وأيلول 2020.
والأربعاء الفائت، لمح الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بشن عمل عسكري في سوريا، لإخراج من وصفهم بالإرهابيين على أراضيها، في إشارة إلى قوات سوريا الديمقراطية “قسد”.
وقال أردوغان خلال كلمة له خلال حضوره اجتماع الكتلة النيابية لحزب العدالة والتنمية في مقر البرلمان بالعاصمة أنقرة، حينها إن استهداف روسيا مركز لتأهيل “الجيش الوطني السوري” في إدلب، مؤشر على عدم دعمها للسلام الدائم والاستقرار بالمنطقة.
ومطلع تشرين الأول الجاري، هدد أردوغان بشن عملية عسكرية جديدة لتطهير الشمال السوري من الإرهابيين، في حال لم تلتزم الأطراف الضامنة لتلك التنظيمات الإرهابية، بوعودها التي قطعتها لتركيا بهذا الخصوص

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى