ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

غارات اسرائيلية لمواقع الاسد على الحدود لبنان الشرقية

سمعت مساء اليوم الأربعاء أصوات عدد من الانفجارات في منطقة حسياء الصناعية جنوب مدينة حمص، وشوهدت النيران تتصاعد من المنطقة.

وبحسب المعلومات الأولية الواردة، فإن طائرة تابعة للاحتلال الإسرائيلي استهدفت مخزنا ومصنعا للسلاح قرب الحدود “السورية – اللبنانية”، ولم يتم التحقق من كونه تابعا لحزب الله الإرهابي أم لجيش الأسد، بينما ادعى موالو الأسد أن الهدف كان معملا للنحاسيات في المدينة الصناعية بحسياء.

وادعت الصفحات المؤيدة لنظام الأسد قيام قوات الجيش الأسدي باستهداف الطائرة المهاجمة بصاروخ “أرض – جو”.

ولم يصدر أي تعليق رسمي من قبل نظام الأسد حتى اللحظة، كما أن جيش دفاع الاحتلال الإسرائيلي لم يعلن عن شن أي هجمات.

والجدير بالذكر أن طائرة حربية إسرائيلية أغارت على محيط مطار دمشق الدولي في الثاني والعشرين من الشهر المنصرم، حيث شوهدت كتلة كبيرة من اللهب في محيط المطار، كما أكد ناشطون مشاهدة صاروخي “أرض – جو” أطلقهما نظام الأسد بالقرب من مطار المزة بهدف إسقاط الطائرة الإسرائيلية، والتي لم تصب أبدا.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى