تطور جديد يحدد مصير الموانئ السورية.. ما التفاصيل؟تعرف إلى استراتيجية السعودية الجديدة تجاه سوريا“أسمنت الجوف” السعودية تدخل السوق السورية بصفقة تصدير ضخمة.. وهذه قيمتها!أسعد الشيباني يمثل سوريا لأول مرة في منتدى دافوس 2025إيران تحذّر مواطنيها من السفر إلى سورياما الخطوات التي تتبعها وزارة الدفاع السورية لتوحيد الفصائل العسكرية؟أردوغان يؤكد انتصار المقاومة بغزة وفشل مشروع تقسيم سورياالشرع يلتقي كريم خان.. هل تدق الجنائية الدولية آخر مسمار في نعش نظام الأسد البائد؟طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السورية

قائد جيش العزة جميل الصالح يوجه رسالة إلى روسيا: لن ترهبونا

قائد جيش العزة: التصعيد الروسي لن يكسر عزيمة الثورة

أدان الرائد جميل الصالح، قائد جيش العزة، التصعيد الروسي المتواصل على مناطق الثورة في الشمال السوري المحرر، مؤكداً أن هذا الإجرام المستمر لم يعد مستغرباً.

وفي تصريح له، قال الصالح: “لست مستغرباً هذا الإجرام الروسي من خلال التصعيد المتسارع في استهداف مناطق الثورة في الشمال السوري المحرر، فقد خبرنا إجرامكم وتجاوزنا مرحلة الترهيب من قصفكم.”

وأضاف أن الغطرسة الروسية ومحاولات الإرهاب لن تثني قوات الثورة عن مواصلة الكفاح.

وتابع: “لتعلموا أيها الغزاة أن غطرستكم وإرهابكم لن يزيدنا إلا بأساً وإصراراً على دحركم ومن تدعمون. ونحرر سوريا من إجرامكم.”

شهدت إدلب تصعيداً عسكرياً كبيراً خلال الأسابيع الأخيرة، حيث كثفت الطائرات الروسية غاراتها الجوية على الأحياء السكنية والمرافق المدنية، مما أسفر عن وقوع عشرات الضحايا بين المدنيين وتهجير المئات.

ويسري في مناطق بإدلب ومحيطها منذ السادس من مارس/آذار 2020 وقف لإطلاق النار، أعلنته كل من موسكو وأنقرة، بعد 3 أشهر من هجوم واسع شنّته قوات النظام السوري في المنطقة.

وتشهد المنطقة بين حين وآخر قصفًا متبادلًا تشنّه أطراف عدة، كما تتعرض لغارات من جانب قوات النظام السوري وروسيا، رغم أن وقف إطلاق النار لا يزال صامدًا إلى حد كبير.

وتعتبر إدلب ملاذاً لملايين النازحين السوريين من مختلف مناطق البلاد، تعاني من أوضاع إنسانية كارثية بسبب استهداف البنية التحتية الحيوية، بما في ذلك المستشفيات والمدارس.

ورغم الاتفاقيات الدولية التي تهدف إلى تخفيف التصعيد، يتواصل القصف الروسي على المدينة وريفها، مما يفاقم من معاناة السكان ويزيد من حالة الفوضى والدمار في المنطقة.

ومنذ تدخلها العسكري في سوريا عام 2015، دعمت روسيا نظام بشار الأسد بشن هجمات مكثفة على معاقل المعارضة، خاصة في إدلب.

زر الذهاب إلى الأعلى