مباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددةوزارة الأوقاف تتسلم مواقع إقامة الحجاج السوريين في مكة المكرمةسوريا والبحرين تتفقان على تعزيز التعاون الاقتصادي في مرحلة إعادة الإعمارالأمن العام في درعا يوقف أربعة أفراد من عصابة قطّاع الطرق بعد اشتباكاتمنح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالمية

“قاعدة حميميم” الروسية تتوعد إدلب بمصير مشابه لـ”الموصل”

هددت “قاعدة حميميم” الروسية بتحويل مدينة إدلب إلى “موصل ثانية” في حال تمكنت هيئة “تحرير الشام” من السيطرة على كامل إدلب.

وتأتي التصريحات بعد توصل هيئة “تحرير الشام” وحركة “أحرار الشام” لاتفاق يقضي بإيقاف الاقتتال الدائر بينهما بعد اشتباكات استمرت 3 أيام، وتسليم معبر باب الهوى لإدارة مدنية.

وأشارت القاعدة الروسية في صفحتها على “فيسبوك”: “لن يكون مصير مدينة إدلب السورية مختلفاً عما حصل في مدينة الموصل في العراق في حال سيطرت النصرة على كامل المنطقة”.

وأضافت “هذه التنظيمات تستخدم منازل المدنيين حصون عسكرية أثناء قتال النظام مما سيتسبب بحدوث دمار واسع في المنطقة، وسيكون للقوات الروسية دوراً مباشراً في المعركة كما كان في مدينة تدمر ومناطق ريف حمص الشرقي”، على حد زعمها.

ووجهت “قاعدة حميميم” تهديدات مباشرة للمدنيين بالإبادة واعتبرتهم الخاسر الأكبر من معركة استعادة السيطرة على مدينة إدلب في حال سيطرت عليها هيئة تحرير الشام.

يذكر أن روسيا استخدمت قاعدتها العسكرية في “حميميم” لشن مئات الغارات الجوية على المدن والبلدات السورية المحررة، ما تسبب بوقع عشرات المجازر بحق المدنيين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى