ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبل

قتلى قوات الأسد في الغوطة الشرقية

تمكنت الفصائل المقاتلة من التصدي مجدداً لمحاولات قوات الأسد وميليشيات إيران اجتياح الغوطة الشرقية بريف دمشق، من محاور عين ترما شرقي العاصمة، ومحور الريحان في عمق الغوطة.

فقد أعلن “جيش الإسلام” مساء الأربعاء، مقتل 35 عنصراً لقوات النظام وميليشياته على أيدي مقاتليه في جبهة الريحان في الغوطة الشرقية، إلى جانب إعطاب دبابتين طراز (T72) وعربة (BMB).

ونشر المكتب الإعلامي لـ”جيش الإسلام” صوراً تظهر قتلى قوات الأسد، بينهم الملازم أول “مصطفى السعيد”، قائد إحدى مدرعات قوات النظام التي دُمّرت على جبهة الريحان، إضافة إلى الملازم “أحمد عباس”.

بموازاة ذلك، تجددت المعارك بين “فيلق الرحمن” التابع للجيش السوري الحر وقوات الأسد المدعومة بميليشيات إيران على جبهة عين ترما بالغوطة الشرقية، وسط قصف جوي ومدفعي طال أحياء المدينة.

من جهة أخرى، تعرضت مدينتا حرستا ودوما بالغوطة الشرقية لقصف من قبل قوات الأسد بقذائف المدفعية، ما أوقع إصابات بين المدنيين وعناصر من الدفاع المدني.

محاولات اجتياح الغوطة الشرقية من قبل ميليشيات إيران تأتي رغم شمولها باتفاق مناطق “خفض التصعيد” والذي وقعت عليه (روسيا، تركيا، وإيران) في مباحثات أستانا الأخيرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى