بقرار من بشار الأسد.. الإفراج عن الصحفي الأردني عمير الغرايبة..ما قصته؟قطر الخيرية تدعم الشمال السوري في إطار حملة “لين متى؟” بقيمة 72 مليون ريال لمواجهة الشتاءما مصير أموال حزب الله بعد إغلاق شركة “الفاضل” للحوالات بدمشقمن سيطيح بالأسد.. إسرائيل أم حلفاؤه أم داعموه؟بالأسماء.. حركة الجهاد الإسلامي تعلن مقتل 9 من كوادرها في غارة إسرائيلية على دمشقتراجع ملحوظ في أسعار زيت الزيتون في سورياحزب العدالة: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية جديدة شمال سورياتعيينات ترامب تزلزل إيران ورسالة خامنئي للأسد تتعلق بالحرب التي لم تأتِ بعد !مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟

قتلى من ميليشيا “حزب الله” إثر شجار في مدينة السلمية بريف حماة

قتلى من ميليشيا “حزب الله” إثر شجار في مدينة السلمية بريف حماة

وكالة ثقة – خاص

قتل عنصر سوري الجنسية وأصيب أخر عراقي الجنسية، اليوم الأربعاء 23 مارس/آذار، جرّاء مشاجرة تحولت إلى إطلاق نار بين عناصر مليشيا حزب الله في مدينة السلمية بريف حماة.

وبحسب مصادر خاصة لوكالة ثقة، فإن شجار دار بين عناصر مليشيا حزب الله في مدينة السلمية بريف حماة بالأسلحة النارية، اليوم الأربعاء، ما أسفر عن مقتل المدعو “عبدالله العلي” على يد المدعو “منذر حسين الخادم” وينحدر من مدينة القائم العراقية، وذلك أثر مشاجرة حول تأييد ورفض فكرة زواج المتعة وتحريمها، ما أدّى إلى تطور المشاجرة وتحولها إلى مسلحة داخل المقر.

ووفقاً للمصدر فإن “العلي” ينحدر من مدينة دير الزور وهو عنصر في صفوف مليشيا حزب الله منذ عام 2017.

وأوضح المصدر، أنه جرى نقل الجريح العراقي على الفور نحو المشفى الميداني في مدينة السلمية ومن ثم تحويله نحو العاصمة دمشق نتيجة الإصابة البالغة في منطقة البطن، جراء الرصاصة التي تلقاها.

وأكّدت أن جثة القتيل “العلي” نقل فورا إلى المشفى الوطني في مدينة حماة تحت حراسة أمنية مشددة.

وفي إثر الحادثة، فإن ميليشيا “حزب الله” أنذرت العناصر السوريين الحاضرين في المقر السابع بعدم البوح أو الحديث عن الواقعة وتهديدهم بشكل جماعي بالمعاقبة والمحاسبة عبر إرسالهم كعقوبة تعسفية نحو جبهات إدلب والبادية السورية.

وأكّد أيضاً أن القيادي المسؤول عن المقر آنف الذكر والمدعو “أبو هاشم مداد العراقي” أصدر قراراً بمصادرة أجهزة العناصر، حيث تم تفتيشها للتأكد من عدم تصوير الحادثة التي جرت ببن العناصر والخلاف على المذهب الشيعي والديني والأفكار مما يسبب بحقد ضد المليشيات الإيرانية عبر إباحة دماء العناصر السوريين لباقي الجنسيات العاملة ضمن المليشيات.

يذكر أن عشرات الميليشيات التابعة والممولة من قبل طهران، تنتشر في العديد من المحافظات السورية، وبشكل رئيسي في دير الزور ودرعا ودمشق وحماة والبادية السورية.

Back to top button