المفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعات

قرار صادم.. ألمانيا تعتزم ترحيل اللاجئين السوريين لهذه الأسباب

كشفت صحيفة (زود دوتشه) الألمانية، اليوم الثلاثاء، عن مصادر لها، أن مدينة “ديسلدورف” الواقعة في ولاية شمال “الراين” في ألمانيا، تجري دراسة لإمكانية ترحيل اللاجئين المتواجدين فيها إلى بلدانهم من بينهم السوريين.
ووفقاً للصحيفة، فإن الهدف من هذه الخطوة هو إعادة اللاجئين الذين يشكلون خطورة على ألمانيا وخصوصًاً بعد الهجمات التي تعرضت لها فيينا وباريس وغيرها من المدن الأوروبية.
وأكّدت على وجود جدلا بين الأحزاب الألمانية بشأن قضية اللاجئين، وأن حزب “البديل” يعتبر الحكومة غير مبالية بالأخطار التي تحيط بالبلاد نتيجة تواجد اللاجئين.
وكان أعلن المركز الألماني للإعلام التابع لوزارة الخارجية، أنه حدد مجموعة معايير يجب أن تكون حقيقية وواقعية في سوريا حتى تصبح عودة اللاجئين ممكنة إلى بلادهم.
وصرح المركز الألماني للإعلام عبر سلسلة تغريدات عبر “تويتر”، إن العديد من اللاجئين والنازحين السوريين يرغبون بالعودة إلى بلادهم، ولكن ذلك بحاجة لشروط ومعايير.
وسبق أن نظمت روسيا ونظام الأسد مؤتمراً في دمشق باليوميين الماضيين بخصوص اللاجئين السوريين، في محاولة لإضفاء الشرعية على النظام من خلال الوفود الغربية التي تأمل روسيا بحضورها، ومن اللافت أن كثيرا من الدول أعلنت رفضها الحضور ومنها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وكندا والاتحاد الأوروبي وعدة دول عربية وإقليمية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى