ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

قوات الأسد تصل مناطق سيطرتها بين الرقة وحماة

تمكنت قوات الأسد وميليشيات إيران، الجمعة، من السيطرة على كامل الطريق الممتد من مدينة الرصافة الأثرية غرب الرقة إلى بلدة أثريا في ريف حماة الشرقي، وذلك عقب انسحاب تنظيم “الدولة”.

وذكرت وسائل إعلام موالية أن قوات الأسد وميليشيات إيران استولت على 13 قرية ومزرعة وعدد من المرتفعات والنقاط، وبالتالي إحكامها السيطرة على كامل المنطقة الممتدة من الرصافة في ريف الرقة الجنوبي حتى بلدة أثريا في ريف حماة الشرقي.

انسحاب تنظيم “الدولة” مكن قوات الأسد أيضاً من عزل البلدات والقرى شمال محور أثريا الرصافة والمتاخمة لطريق خناصر بريف حلب الجنوبي.

وتأتي هذه التطورات بعد ساعات من توسيع قوات الأسد دائرة حماية طريق خناصر الذي يعتبر الشريان الوحيد إلى مناطق سيطرة النظام في حلب، وذلك بعد السيطرة على عدد من القرى والبلدات شرق بلدة خناصر جنوب حلب.

هذا و نفذ تنظيم “الدولة” مؤخراً سلسلة انسحابات أمام قوات الأسد وميليشيات إيران، والتي كانت آخرها تسليم منطقة الرصافة “الاستراتيجية” الواقعة على بعد نحو 35 كلم من الجهة الجنوبية لمدينة الرقة، إلى جانب تسليم 20 قرية وبلدة في ريف الرقة الغربي، دون أي اشتباكات أو مواجهات.

وكان تنظيم “الدولة” قد سلم أيضاً عشرات القرى والبلدات والمدن بريف حلب الشرقي، ولعل أهمها وأبرزها تسليم مدينة مسكنة “الاستراتيجية”، مقابل استماتته أمام قوات “درع الفرات” التابعة للجيش السوري الحر والمدعومة من قبل تركيا، ولا سيما في مدينة الباب بريف حلب الشمالي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى