طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي

قوات الاسد تستمر بقصف المدن غربي حماه

قصفت قوات النظام بالمدفعية الثقيلة عدداً من قرى وبلدات ريف حماة، مساء اليوم الأحد، وذلك بعد ساعات من تسيير دورية المراقبة التركية الأولى في منطقة سهل الغاب.
وأفاد مراسل وكالة ثقة الاخبارية بأن قوات النظام قصفت بقذائف الهاون بشكل مكثف قرى وبلدات في سهل الغاب الحويز وجسر بيت الرأس والشريعة ، ما تسبب بأضرار في ممتلكات المدنيين

وفي السياق ذاته تحدث لوكالة ثقة محمد العلي من ابناء منطقة سهل الغاب قائلا تعرضت قرية الحويز وجسر بيت الراس لقصف مكثف من قبل قوات النظام الاسدي بعد مرور الدوريات التركية بساعتين
كان لدينا الامل بإيقاف القصف بعد تسيير الدوريات وايقاف القصف والقتل
لكن لم يحصل ما تمنيناه
ذكرا بقولة نأمل ان تضغط الدول على نظام الاسد بأن يلتزم بإيقاف القصف الممنهج الذي يطال المدنيين في منازلهم

يذكر بأن هذا القصف يأتي بالتزامن مع قصف مدفعي كثيف على قرى ريف حماة الشمالي محيط مدينة “اللطامنة”، وقرية الصخر” ومدينة “مورك”، واقتصرت الأضرار على الامور المادية
الجدير بالذكر أن هذا القصف من قوات النظام جاء بعد ساعات قليلة من تسيير دورية المراقبة التركية الأولى بريف حماة الغربي، ضاربة بعرض الحائط الاتفاقات الروسية التركية وتشديد المجتمع الدولي على ضرورة وقف الأعمال القتالية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى