طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .

لافروف: ترامب دعا بوتين لزيارة واشنطن

أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الجمعة، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعا نظيره الروسي فلاديمير بوتين لزيارة واشنطن.

وقال لافروف “ترامب دعا بوتين لزيارة واشنطن، والرئيس الروسي مستعد للقاء نظيره الأمريكي”، حسب موقع قناة “روسيا اليوم”.

وأضاف أنّ الطرفين “لن يسمحا بأن تتحول التوترات القائمة بين بلديهما إلى صراع مسلح”.

وذكر الوزير الروسي، أنّ موسكو حذرت واشنطن من أن “استهداف بعض المناطق في سوريا سيكون تجاوزًا للخطوط الحمراء”.

وفي السياق، أفاد لافروف أن الجيش الروسي سيقدم قريبًا دليلًا على إسقاط نظام دفاعات نظام بشار الأسد لبعض الصواريخ التي أطلقتها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا(خلال الضربة الثلاثية).

وتابع “إذا ادعى شخص ما، أن جميع الصواريخ الـ105 قد حققت أهدافها، فليقدم إحصائياته”.

والسبت الماضي، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) أن الضربات التي شنتها واشنطن ولندن وباريس، نجحت في إصابة أهدافها بدقة من خلال 105 قذائف وصواريخ لم يتم اعتراض أيا منها.

غيّر أن موسكو أكدت حينئذ، أن دفاعات نظام الأسد تمكنت من اعتراض 71 صاروخ من أصل 103، وفق إحصائيتها.

كما أعلنت أنها ستعيد بحث إمكانية تسليم سوريا صواريخ “إس 300” على خلفية تلك الضربات، وهو ما أكده لافروف اليوم.

وكانت روسيا التزمت تجاه الدول الغربية قبل 10 بعدم إمداد سوريا بصواريخ “إس 300″، وفق المصدر ذاته.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى