مقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟سموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟الأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقالأمن العسكري يقتحم بلدة التواني بريف دمشقشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومشاهد قوة الزلزال الذي ضرب ولاية كهرمان مرعش اليومإيران تُغلق بوابة الحشد مع العراق بعد استهداف شاحنة أسلحة في البوكمالتصعيد إسرائيلي.. غارات جوية مكثفة وقصف مدفعي يستهدف مناطق جنوب لبنانإسرائيل تمدد عملياتها في جنين وتخطط لهجوم واسع بجنوب الضفةمجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحدامجازر ونزوح بالسودان.. لوبس: أسوأ أزمة إنسانية في العالم لا تهم أحداسرقة 25 ليرة ذهبية و300 مليون ليرة سورية من منزل في جرمانا بريف دمشق

مؤسسات المجتمع المدني السوري تعتبر سوتشي خطراً على مستقبل سورية

أعلنت 133 مؤسسة من مؤسسات المجتمع المدني السوري، رفضها لمؤتمر الحوار الوطني المزمع عقده في مدينة “سوتشي” الروسية يومي 29 و30 كانون الثاني الحالي، معتبرةً أن هذا المؤتمر خطر على عملية سلام الحقيقية في سورية.

وأكدت مجموع المؤسسات في بيانها المشترك أن مؤتمر “سوتشي” الذي ترعاه روسيا، لن يسمح بتمثيل ومشاركة السوريين بصورة مجدية.

وقال الموقعون على البيان إن المقترح في سوتشي ليس عادلاً ولا موثوقاً بل سيزيد من تقويض عملية السلام في جنيف وجميع قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، بما في ذلك قرار مجلس الأمن 2254.

وأضافت المؤسسات أن التدخل العسكري الروسي في سورية واستخدامه المتكرر لحق النقض في مجلس الأمن، يجعل روسيا طرفاً في الصراع، وأردفت أنه بالنظر إلى أفعالها في سورية، لا يمكن اعتبار روسيا وسيطاً محايداً ولا راعياً عادلاً لعملية حوار وطني.

وشدّدت على أن العملية السياسية الوحيدة الشرعية وذات مصداقية هي العملية التي تقودها الأمم المتحدة، وأنها لا تزال المسار السياسي الشرعي الوحيد الذي يعتبره الشعب السوري محايداً.

ورأت المؤسسات المدنية أن مؤتمر سوتشي يقوض أولوية قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 وعملية السلام التي تقودها الأمم المتحدة ويخاطر بتوفير الشرعية لنظام الأسد، معتبرة أن مشاركة المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا في مؤتمر سوتشي تمثل خروجاً خطيراً عن عملية جنيف التي تقودها الأمم المتحدة.

وطالب الموقعون على البيان بمواصلة العملية السياسية الموثوق بها التي تقودها الأمم المتحدة وتشرك المجتمع المدني السوري بشكل حقيقي، كما دعا البيان إلى ضرورة إنهاء الأعمال العشوائية وكسر الحصار وتأمين الإفراج عن المعتقلين السياسيين والأشخاص المحتجزين بشكل تعسفي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى