ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

ما حقيقة الانسحاب الروسي من سراقب شرقي إدلب?

تناقلت بعض الصفحات والمواقع أنباء حول انسحاب القوات الروسية من مدينة سراقب بريف إدلب الشرقي متحدثة عن “تفاهمات جديدة” مع الجانب التركي.
وأوضح مصدر عسكري خاص لوكالة “ثقة” للأنباء أن روسيا سحبت فقط النقطة التي أقامتها على أطراف قرية “الترنبة” غرب سراقب منذ أيام بدعوى استقبال نازحي إدلب وإعادتهم لبيوتهم.
ومع الفشل التام للمعبر الروسي والرفض القاطع للأهالي لفكرة العودة لم يعد لوجود النقطة أي معنى وهو ما دفع الروس – وفقا للمصدر – إلى سحب نقطتهم.
وأشار المصدر إلى أن الخطوة الروسية تلك ليس لها أي قيمة عسكرية ولا تشير إلى أي تفاهمات جديدة أو انسحابات تالية فيما تبقى السيطرة على الترنبة وسراقب دون تغيير.
يذكر أن الميليشيات التابعة لنظام الأسد والمرتبطة بروسيا تواصل قصف قرى وبلدات ريف إدلب الجنوبي كما تهدد باقتحام ريف حلب الشرقي.

زر الذهاب إلى الأعلى