ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

ماتيس: إيران تقف وراء الأزمات في الشرق الأوسط

تحدث وزير الدفاع الأميركي، جيمس ماتيس، أمس الأحد، في مقابلة تلفزيونية عن تدخلات إيران في كل ما يحدث بالمنطقة، مؤكدا ان جميع أزمات الشرق الأوسط من لبنان وسوريا والعراق واليمن، هناك دائماً إيران وحرسها الثوري الذي يقف خلف كل ما يحدث من عنف، والشعب الإيراني بعيد تماما عن ذلك.

وقال ماتيس لشبكة “سي بي إس نيوز” الأميركية، إن إيران تسعى إلى زعزعة استقرار المنطقة، لأن نظامها ثوري، مضيفا “أن النظام الإيراني لا يهتم بالشعب الإيراني، لأنه نظام ثوري يسعى إلى صنع ثورات في كل مكان”.

وعن وقوف طهران المباشر خلف محاولة الاغتيال الفاشلة لوزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، حين كان سفيرا للسعودية في واشنطن. وكشف ماتيس أنه يملك وثائق وإثباتات من المخابرات الأميركية تؤكد أن اغتيال الجبير كان مخططاً له ولم يكن حادثا عشوائيا.

يذكر أن السلطات الأميركية أحبطت في عام 2011 محاولة اغتيال للجبير كانت عصابة مكسيكية تنوي تنفيذها بتكليف مباشر من مخابرات طهران. وثبت حينها تورط النظام الإيراني في تلك المحاولة، وحددت الشكوى الجنائية التي كُشف النقاب عنها في المحكمة الاتحادية في نيويورك اسم الشخصين الضالعين في المؤامرة، وهما منصور أرباب سيار، الذي تم القبض عليه وإصدار حكم بسجنه 25 عاماً، والآخر غلام شكوري، وهو ضابط في الحرس الثوري الإيراني متواجد في إيران، ومطلوب من قبل القضاء الأميركي.ماتيس: إيران تقف وراء الأزمات في الشرق الأوسط

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى