ماهي رسائل روسيا والنظام من حمـ.لات التصـ.ـعيد الأخــ.يرة على إدلب !
وكالة ثقة
كشف العـ.ــميد المنـ.ـشق عن قـ.وات النظام أحمد رحال في مقال تحليلي لموقع أورينت معطيات المرحلة الجديدة وسبب تشديد قـ.ـوات الأسد وروسيا القصف على ريف إدلب الحنوبي .
وقال رحال “لم يكن مفاجئاً الهجـ.ـوم المد.مر الذي أقد.مت عليه روسيا عبر طيـ.ـرانها الحـ.ـربي والذي ترافق مع قـ.ـصف مدفـ.ـعي وصار.وخي من ميلـ.ـيشيات نظـ.ـام الأسد على قرى جبل الزاوية
وتابع “أوقع عشرات الشـ.ـهداء والجـ.ـرحى ود.مـ.ـر بيوت المدنيين وسبب حركة نـ.ـزوح ثالثة لسكان قرى جبل الزاوية, وهم العـ.ـائدون مؤخراً من خـ.ـيامهم على الحـ.ـدود السورية حنيناً لأرزاقهم ومنازلهم, حـ.ـالمين بعودة الاستقـ.ـرار لتلك المناطق.
وذكر أن “القـ.ـصف الجوي الذي أرادت موسكو تعليقه على شماعة الإرهـ.ـاب (كعـ.ـادتها) عند.ما ادعت عبـ.ـر وكالة إعلامها “سبوتنك”: (أن القـ.ـصف الجـ.ـوي لطائراتها استهـ.ـدف معاقل الإرهـ.ـاب لجبـ.ـهة النـ.ـصـ.ـرة وقـ.ـتل 15 عنـ.ـصراً وقيادياً منها)
لكن الوقائع وتسلسل القـ.ـصف الموثـ.ـق لدى ناشطي الثـ.ـورة يفند ويكـ.ـذب الادعـ.ـاء الروسي بعد أن تم التـ.ـأكد أن القـ.ـصف الأول على قرية “إبلين”
وأردف في كل الأعراف الدولية, وفي كل قـ.ـوانين الأرض يعـ.ـتبر قـ.ـتل المـ.ـدنيين جريـ.ـمة يعـ.ـاقب عليها القـ.ـانون الدولي الذي زاد عن ذلك بقـ.ـوانين الحـ.ـرب عند.ما قال المشرع:
وزاد أن التصعـ.ـيد العسـ.ـكري لميلـ.ـيشيات النظـ.ـام كان برغبة من النظـ.ـام في د.مشق وبأوامر من موسـ.ـكو الممتعـ.ـضة من المواقف التركية الأخيرة, لأن القيـ.ـادة السياسية الروسية في موسكو وقيادتـ.ـهـ.ـم العسـ.ـكرية في قـ.ـاعـ.ـدة “حمـ.ـيميم”
وبين أن لديهم الكثير من الرغـ.ـبات التي لم تتحـ.ـقق رغم جـ.ـبروت قدراتـ.ـهـ.ـم العسـ.ـكرية, إن كان باستعـ.ـادة كامل الجـ.ـغرافية السورية لحليـ.ـفهم الأسد وهذا هدف لم تخـ.ـفـه روسيا يوماً, أو عبـ.ـر تحفظات روسية على الدور التـ.ـركي في الشمال السوري.
لكن أمـ.ـنيات موسكو لم تؤخذ بعين الاعتبار لدى صـ.ـانع القرار التركي, بعد أن قامت القيادة العسـ.ـكرية في أنقرة بنشر نقاطها في جنوب أوستراد (اللاذقية_حلب) وزادت عليها بتحويلها من نقاط مراقبة إلى نقاط قتـ.ـالية بعد أن جهزتها بأحـ.ـدث المعدات العسـ.ـكرية القتـ.ـالية الثقيلة
عند.ما تم التوافق بين موسكو وأنقـ.ـرة على ضـ.ـرورة سحـ.ـب نقاط المراقبة التركية الثماني المحـ.ـاصرة من ميلـ.ـيشيات أسد, كانت هناك رغـ.ـبة روسية بانتـ.ـشارها في شمال طريق “الإم فور”