مباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددةوزارة الأوقاف تتسلم مواقع إقامة الحجاج السوريين في مكة المكرمةسوريا والبحرين تتفقان على تعزيز التعاون الاقتصادي في مرحلة إعادة الإعمارالأمن العام في درعا يوقف أربعة أفراد من عصابة قطّاع الطرق بعد اشتباكاتمنح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالمية

مباحثات روسية – سعودية للحديث عن سوريا يوم غد الخميس

تعتزم وزارة الخارجية السعودية لقاء نظيرتها الروسية، يوم غد الخميس، في العاصمة الروسية “موسكو” لمناقشة أوضاع الشرق الأوسط وعلى رأسهم “سوريا وليبيا والعراق ولبنان والخليج”.
ونشرت وزارة الخارجية الروسية بياناً، قالت خلاله، إنه من المنتظر أن يعقد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، في موسكو يوم غد الخميس أول لقاء شخصي مع نظيره السعودي الأمير، فيصل بن فرحان.
وذكر البيان أن لافروف ونظيره السعودي سيحللان خلال اللقاء الأوضاع في سوريا وليبيا والعراق ولبنان ومنطقة الخليج، بالإضافة إلى ملف التسوية الإسرائيلية-العربية.
ووفق البيان، فإنه من المتوقع أن يؤكد الطرفان في المفاوضات القادمة سعيهما إلى تعزيز وتوسيع الشراكة بين صندوق الاستثمارات المباشرة الروسي وصندوق الاستثمارات العامة السعودية اللذين سبق أن نفذا ضمن إطار منصة مشتركة مشاريع تزيد قيمتها الإجمالية عن 2.5 مليار دولار.
ونهاية الشهر الفائت، عقدت وزارة الخارجية الروسية مباحثات في موسكو، مع وزير خارجية قطر محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، وتحدثوا عن آخر الأوضاع في سوريا.
وبحث الطرفان وقتها الوضع في سوريا وليبيا، إضافة إلى القضية الفلسطينية، كما وناقشوا حينها الوضع في منطقة الخليج العربي.

زر الذهاب إلى الأعلى