وفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلبهدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”

مدير سجن حمص يهدد معتقلي الرأي بعقاب جماعي

تعرض معتقلو الرأي في سجن حمص المركزي أمس الإثنين إلى التهديد بالضرب والإهانة من قبل مدير السجن العميد “عبدو يوسف كرم” وعدد من ضباط الأسد، على خلفية خروج مظاهرة تطالب بإطلاق سراحهم.

وأشار الناشط جلال التلاوي لوكالة خطوة إلى أن أحد السجناء قام بتوجيه نداء من داخل سجن حمص المركزي إلى قادات ريف حمص الشمالي بالضغط على النظام من أجل إطلاق سراح معتقلي سجن حمص، وإلا سوف يقوم النظام باقتحام السجن وقتل الجميع.

وأضاف أن المعتقلين على أبواب استعصاء جديد إن لم يوقف الضباط تهديداتهم وسط حالة من التوتر تسود السجن في هذه الأثناء وتخوف من قطع الاتصالات والكهرباء والمياه.

وكان المعتقلون تظاهروا وقفة العيد داخل السجن، وقاموا ببثه مباشرة على مواقع التواصل الاجتماعي كما وخرجوا بذات اليوم بمظاهرة داخل السجن طالبوا فيها بإطلاق صراحهم أسوة بسجناء عدرا وسجن حماة المركزي، حيث يريد النظام أن يسيطر على السجناء بشكل مطبق والذين يبلغ عددهم حوالي 500 شخص.

وكان معتقلو سجن حماة المركزي نفذوا السبت الماصي استعصاءً جديداً داخل السجن، احتجاجاً على اعتقالهم لفترات طويلة، دون محاكمة أو توجيه تهم لهم، بالإضافة إلى المعاملة السيئة.

وأفاد مصدر داخل المعتقل، بأن قوات الأسد حاصرت السجن، وتستعد لاقتحامه، مما يعرض حياة المعتقلين للخطر، مضيفاً أن المحتجين طالبوا قائد الشرطة بتنفيذ وعوده السابقة والتي تتمثل بإخراج معتقلي الرأي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى