مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

مسؤول تركي لرويترز: أكدنا في لقاء موسكو أن هجرة السوريين لتركيا غير مرحب بها

وكالة ثقة

كشفت مصادر لوكالة رويتزر على أن المحادثات بين وزير الدفاع التركي ووزير دفاع نظام الأسد في موسكو شملت أمن الحدود وكيف يمكن لتركيا العمل بشكل مشترك مع النظام ضد قوات سوريا الديمقراطية “قسد” وحزب العمال الكردستاني “ب ك ك”.

ونقلت رويترز عن نسؤول تركي -فضل عدم ذكر إسمه- أنه “نوقش كيف يمكن للجانب التركي العمل بشكل مشترك ضد المنظمات الإرهابية مثل وحدات حماية الشعب وداعش من أجل ضمان وحدة أراضي سوريا ومكافحة الإرهاب”.

وأشار المسؤول التركي إلى أنه تم التأكيد في الاجتماع على أن “الهجرة من سوريا إلى تركيا لم تعد موضع ترحيب”. تستضيف تركيا ما لا يقل عن 3.7 مليون لاجئ سوري، حيث تحولت المشاعر العامة إلى حد ما ضد اللاجئين مع تصاعد المشكلات الاقتصادية في تركيا.

وشهدت العاصمة الروسية موسكو، يوم الأربعاء 28 كانون الأول / ديسمبر، اجتماعا لوزراء دفاع روسيا ونظام الأسد وتركيا، لمناقشة ملفات الوضع السوري.

وقالت وزارة الدفاع التركية، إن وزير الدفاع خلوصي أكار ورئيس جهاز الاستخبارات هاكان فيدان عقدا مشاورات مع الروس والسوريين في موسكو، مشيرة إلى أن المباحثات تركزت حول الملف السوري، وخاصة الاستعدادات التركية لتنفيذ عملية عسكرية شمال سوريا.

وبينت أن الاجتماع التركي الروسي (السوري) في موسكو يناقش الأزمة السورية، ومشكلة اللاجئين، وما أسموه “الكفاح المشترك ضد التنظيمات الإرهابية في سوريا”.

وبحسب الوزارة، فإنه تم الاتفاق خلال اللقاء الذي عقد في أجواء بناءة على استمرار الاجتماعات الثلاثية من أجل ضمان الاستقرار والحفاظ عليه في سوريا والمنطقة.

زر الذهاب إلى الأعلى