كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

مسؤولون أمريكيون لا يستبعدون شن واشنطن ضربات ضد نظام الأسد لردعه عن استخدام الأسلحة الكيماوية

قال مسؤولون أمريكيون بارزون يوم الخميس إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مستعدة لتنفيذ عمل عسكري آخر ضد قوات الأسد إذا اقتضت الضرورة لردعها عن استخدام الأسلحة الكيماوية.

وأضافوا أن هناك مخاوف من أن سوريا ربما تكون قد توصلت إلى طرق جديدة في استخدام مثل تلك الأسلحة، بحسب مانقلت “رويترز”.

وقال المسؤولون للصحفيين في إفادة إن القوات الموالية لبشار الأسد واصلت بين الحين والآخر استخدام أسلحة كيماوية بكميات أصغر منذ هجوم في أبريل نيسان الماضي دفع الولايات المتحدة لشن هجوم صاروخي على قاعدة جوية سورية.

وقال مسؤول طلب عدم ذكر اسمه إن الأسلحة الكيماوية السورية ستنتشر وربما تصل إلى الولايات المتحدة إذا لم يكثف المجتمع الدولي سريعا الضغوط على الأسد. وقال المسؤول ”ستنتشر إن لم نفعل شيئا“.

وكانت أجرت معامل تعمل لحساب منظمة حظر الأسلحة الكيميائية مقارنة بين عينات أخذتها بعثة تابعة للأمم المتحدة في منطقة الغوطة في دمشق بعد الهجوم الذي وقع في 21 أغسطس آب عام 2013 وسقط فيه مئات القتلى من المدنيين من جراء التسمم بغاز السارين وبين الكيماويات التي سلمتها دمشق لتدميرها عام 2014.

وقال دبلوماسيون وعلماء لرويترز إن اختبارات معملية ربطت للمرة الأولى بين مخزون حكومة الأسد من الأسلحة الكيماوية وأكبر هجوم بغاز الأعصاب السارين في الحرب الدائرة ضد الشعب السوري، مما يدعم الاتهامات الغربية بأن القوات التابعة لحكومة بشار الأسد كانت وراء الهجوم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى