غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

مشرعون أمريكيون يناقشون مصير الأسد

أثارت تصريحات البيت الأبيض الأخيرة، وتهديداته للأسد بعدم استخدام السلاح الكيميائي مرةً أخرى، الكثير من التساؤلات في العاصمة الأمريكية، عن وجود استراتيجيةٍ واضحة للعمل هناك، وعدم الانجرار إلى مستنقعٍ جديد دون حساب.

ويتجدد الحديث بين المشرعين الأمريكيين في واشنطن عن مستقبل الأسد في سوريا، بين من يدعو إلى إعداد خطة لإزاحته عن منصبه والرد على الفظائع التي يرتكبها في سوريا، وبين من يرى أن على الولايات المتحدة التركيز على القضاء على داعش والقاعدة وترك الأسد ومصيره بيد إيران وروسيا.

تصريحات البيت الأبيض الأخيرة عن الهجوم الكيماوي المحتمل، أثارت مخاوف الكثيرين حول غياب استراتيجية للتعامل مع ما يحصل هناك، وسط دعوات للبيت الأبيض للتعاون مع الكونغرس لبناء سياسة واضحة. فغموض موقف واشنطن من الأسد يبقى لصالح الرجل، مما يعني توفير غطاء له ينجيه من العقاب، طالما يؤكد المسؤولون الأمريكيون أن أولويتهم هي داعش والوجود الإيراني في سوريا فقط.

تصريحات إدارة ترامب عن سوريا تبدو متزامنة دائماً مع ما يعصف بالإدارة من أزمات داخلية، ودائماً ما شكلت له مخرجاً من الاتهامات التي تلاحقه بقربه من روسيا. مما يدفع بعض النواب وخاصة الديمقراطيين، للتشكيك في أي شيء يصدر عن البيت الأبيض حيال سوريا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى