السجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصارماذا قالت روسيا عن مصير الأسد.. ولماذا التزمت الصمت؟جدل واسع بعد قرار وزارة العدل الأخير.. ما القصة؟وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق.. ماذا يريد؟حركة نور الدين الزنكي ترفض الاتهامات الباطلة بحقها بعد انسحابها من الساحل السوريهل باتت واشنطن ترى في القيادة السورية الجديدة شريكًا في محاربة داعش؟ما حقيقة انسحاب القوات الأمنية من الساحل؟السعودية تتحرك لرفع العقوبات عن سوريا.. هل ينجح المسعى؟اتفاقيات كبرى بين تركيا وسوريا.. تعرف إليهاتراجع أسعار اللحوم الحمراء في دمشق.. كم بلغ سعر الكيلو؟

مصرع 13 عنصر من قوات الاسد في ريف حمص

نعت صفحات الأسد على مواقع التواصل الاجتماعي 13 قتيلاً من قوات الأسد بينهم ضباط خلال اشتباكات مع تنظيم الدولة في ريف حمص الشرقي.

وقالت صفحة ” شبكة أخبار المنطقة الوسطى حمص” إن 13 عنصراً من قوات الأسد بينهم 5 ضباط برتبة ملازم أول قتلوا بعد معارك مع تنظيم الدولة في مدينة السخنة بريف حمص الشرقي.

ونشرت الصفحة أسماء الضباط الذين قتلوا خلال اليومين الماضيين على جبهات ريف حمص الشرقي (الملازم أول مهند محمود السليمان، الملازم أول إياد هاشم يوسف، الملازم أول أحمد دلا، الملازم أول جعفر حسن، والملازم أول ورد راشد العبود).

 

وبموازاة ذلك، أقرت صفحات موالية للنظام على مواقع التواصل الاجتماعي مقتل اللواء “غسان يونس” رئيس أركان اللواء 60 مدرعات “الفرقة الحادية عشَر دبابات” في قوات الأسد، وذلك خلال المعارك الدائرة في منطقة حميمة بريف حمص. من جهتها أفادت وكالة “أعماق” الناطقة باسم تنظيم “الدولة” أن مقاتلي التنظيم شنوا هجوماً واسعاً عبر 3 محاور، واستهدفت مقرات عسكرية في منطقة حميمة، الأمر الذي أدى إلى مقتل 75 عنصراً من ميليشيات إيران.

وكانت مصادر محلية، أفادت في وقت سابق بأن تعزيزات عسكرية ضخمة لميليشيات إيران وصلت إلى محيط مدينة السخنة، قادمة من محافظة القنيطرة، هذا وتحاول قوات الأسد وميليشيات إيران الوصول إلى محافظة دير الزور في شرقي سوريا قرب الحدود العراقية، عبر ثلاثة محاور مختلفة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى