إستونيا تنهي حماية اللاجئين السوريينمارون الخولي: العودة الإلزامية للنازحين السوريين ضرورة فوريةحظر تجوال في حمص وسط تصعيد أمني واشتباكات مع فلول الأسداشتباكات مسلحة في طرطوس.. ما القصة؟الاقتصاد على سكك الشرق.. هل يعيد القطار ربط أسواق حلب بميناء مرسين؟“منسقو استجابة سوريا”: رفع العقوبات ضرورة إنسانية لدعم التعافي في البلادتصاعد التوتر بين سوريا وإيران.. تحذيرات متبادلة وتصريحات مثيرة للجدللبنان يتلقى مذكرة دولية لتوقيف اللواء المجرم جميل حسنإيران: ليس لدينا اتصال مباشر مع الجهة الحاكمة في سوريا حالياأسماء الأسد تطلب الطلاق تمهيداً للعودة إلى لندن بعد سقوط النظامتركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريامقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنان

معارض سوري: الموقف الأمريكي تجاه التوسع الإيراني في سوريا لا يتجاوز التصريحات

قال حسن إبراهيم ممثل الجبهة الجنوبية في الهيئة العليا للمفاوضات التابعة للمعارضة السورية، إن “موقف الولايات المتحدة من التوسع الإيراني في سوريا لا يتجاوز التصريحات”.

ولفت إبراهيم في حديث للأناضول اليوم الجمعة، إلى أن “الميليشيات الإيرانية تقدمت مؤخرا في البادية السورية وتمكنت من الوصول للحدود العراقية على مرأى ومسمع الأمريكيين المتواجدين في المنطقة”.

وأضاف أن “الهدف الرئيسي الذي تسعى إيران إليه هو فتح ممر بري يصل طهران ببغداد ودمشق وبيروت”.

وتابع: “هذا هدف كبير تعمل عليه إيران منذ بداية تدخلها في سوريا، مستفيدة من نفوذها الكبير في العراق وتواجد مليشياتها على الأرض السورية”.

وأكد إبراهيم أن “إيران ومعها النظام لن يلتزما بأي هدنة، وهما يستغلان الهدن للقيام بأعمال عسكرية ضد فصائل المعارضة”.

وشدد على “حق المعارضة في الرد في إطار الدفاع المشروع عن النفس”.

وكشف المعارض السوري عن أن “الهدنة التي تم الإعلان عنها الأحد الماضي في الجبهة الجنوبية تمت بين روسيا والولايات المتحدة وأن الجبهة الجنوبية (تجمع فصائل الجيش الحر في الجنوب) ليس لها علم بها”.

وأشار إلى أن “النظام والمليشيات التابعة لإيران خرقوا الهدنة منذ اليوم الأول لها”.

وأوضح إبراهيم أن “خروقات النظام والمليشيات شملت منطقة اللجاة في درعا، ومدينة درعا، والصمدانية في القنيطرة التي حقق فيها النظام تقدما”، لافتا إلى “عدم وجود إعلان عن المناطق التي شملتها الهدنة في الجنوب”.

واعتبر أن “تحديد مناطق الهدنة هي إشكالية كبيرة كون مناطق الجنوب متصلة مع بعضها جغرافيا وديمغرافيا ومن الصعب التفريق فيما بينها”.

وذكر إبراهيم أن “المليشيات الإيرانية شنت تزامنا مع الإعلان عن الهدنة هجوما على البادية بريف السويداء (جنوب) وسيطرت على عدة نقاط فيها”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى