ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

معلمات إلى مدارسهن في صندوق “بيكآب” بالساحل السوري.. و”التوكتوك” يغزو شوارع العاصمة

تداولت الصفحات المؤيدة لنظام الأسد على مواقع التواصل الاجتماعي صورا أثارت سخرية السوريين بكافة أطيافهم من واقع الخدمات بمناطق سيطرة نظام الأسد.
وتظهر الصور معلمات ذاهبات للدوام في مدارسهن بمدينة جبلة في ريف اللاذقية على الساحل السوري وهن يركبن بصندوق سيارة “بيكاب” في ظل أزمة المواصلات التي تشهدها مناطق سيطرة النظام السوري.
وتشهد تلك المناطق أزمات متتالية على صعيد الخبز والوقود والتدفئة والكهرباء وكافة مناحي الحياة في ظل حالة من الفقر المدقع والبطالة وانخفاض مستوى الدخل.
ويدفع انقطاع أو غلاء الوقود الذي يباع بأضعاف سعره في السوق السوداء بالسوريين في مناطق سيطرة نظام الأسد إلى استخدام طرق بديلة وليس الحال في العاصمة بأفضل منه في الساحل حيث غزا “التوكتوك” شوارعها كبديل عن التكسي والحافلات أرخص تكلفة.
يذكر أن الواقع المعيشي الصعب خلق حالة من التململ في أوساط السوريين حتى من مؤيدي الأسد والذين باتوا لا يخفون غضبهم.

زر الذهاب إلى الأعلى