غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

ملخص أحداث يوم الخميس 24-11-2016 مزيد من الشهداء في أحياء حلب المحاصرة والتصدي لقوات الأسد التقدم نحو حي مساكن هنانو

تمكن الثوار من إعطاب دبابة لقوات الأسد بعد أن حاولت التقدم على جبهة الشيخ نجار القديمة وسط اشتباكات عنيفة في المنطقة، وقام الثوار بدك معاقل قوات الأسد في تلة الشيخ يوسف بقذائف المدفعية، وعلى صعيد آخر شن الطيران الحربي والمروحي التابع للعدوين الروسي والأسدي غارات جوية استهدف أحياء مدينة حلب بمختلف أنواع الأسلحة، ما أدى لارتكاب مجزرتين مروعتين الأولى في حي الميسر راح ضحيتها14 شهيدا، والثانية في حي باب النيرب وسقط فيها 9 شهداء، كما ارتقى “3 شهداء في حي طريق الباب – 3 شهداء في كرم البيك، شهيد في كلا من أحياء الجزماتي والمواصلات والشعار”، والعديد من الجرحى في باقي الأحياء بينهم أطفال، واستهدفت قوات الأسد حيي القاطرجي والمشهد بصاروخ “أرض – أرض” ما أدى لارتقاء 17 شهيد، كما شنت ذات الطائرات غارات جوية استهدفت مدن وبلدات الريف أدت أيضا لسقوط العديد من الجرحى بين المدنيين بينهم حالات خطيرة، وفي خبر منفصل فقد استهدفت طائرات تابعة لنظام الأسد موقعا للجيش التركي بمحيط مدينة الباب شرق حلب أدت لمقتل 3 جنود وإصابة 10 آخرين، حيث أصدرت هيئة الأركان التركية بيانا قالت فيه أن الاستهداف تم الساعة3:30 فجرا وتم نقل المصابين إلى المشافي التركية، كما وأدت الغارات التي ضربت محيط مدينة الباب أيضا لاستشهاد عدد من المدنيين وعدد من عناصر الجيش الحر، بينما تتواصل المعارك بين قوات سوريا الديمقراطية وفصائل معركة درع الفرات في محيط بلدة العريمة والتي سيطرت عليها “قسد” يوم أمس بعد انسحاب تنظيم الدولة منها، حيث تحاول فصائل درع الفرات السيطرة على البلدة الاستراتيجية وسط قصف مدفعي عنيف من قبل الفصائل والجيش التركي على البلدة ومحيطها، بينما أعلنت “قسد” عن تمكنها من التصدي لعدة هجمات وقتل جنود وتدمير آليات، وفي ذات السياق أعلنت قوات الأسد وبمشاركة مع عناصر قوات حماية الشعب الكردية عن تمكنها من السيطرة على قرى بابنس وتل شعير وحليصة والشيخ كيف وجوبة ونيربية، شمال شرق حلب بعد معارك ضد تنظيم الدولة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى