غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

ملف معبر باب الهوى وإدلب يعود إلى طاولة مجلس اﻷمن قريباً

ملف معبر باب الهوى وإدلب يعود إلى طاولة مجلس اﻷمن قريباً

كشفت صحيفة “الشرق الأوسط” السعودية، عن جلسة قريبة لمناقشة الملف السوري على طاولة مجلس الأمن الدولي، خلال الأسبوع القادم.

وقالت الصحيفة إن الملف سيعود عبر بوابة “المساعدات الإنسانية”، حيث تجري مناقشته في أروقة مجلس الأمن، وتستمر “الجولات الاستكشافية بين الولايات المتحدة وحلفائها من طرف، وروسيا وشركائها من طرفٍ آخر”.

ونقلت “الشرق اﻷوسط” عن مصادرها أن المداولات أظهرت استمرار الفجوة بين الجانبين حول تمديد آلية إيصال المساعدات الإنسانية الأممية إلى مناطق سيطرة المعارضة في سوريا.

وأشارت إلى أنّ “واشنطن فهمت أن تمديد القرار الدولي لستة أشهر إضافية سيكون تلقائياً، لأنها تنازلت في المفاوضات الثانية، ووافقت على دعم مشاريع “التعافي المبكر” وتقديم مساعدات “عبر الخطوط” “.

ووفقا للمصادر فإنّ “موسكو في المقابل تعتقد أنّ التمديد مرتبط بمدى التقدم الملموس في هذه الأمور وتقرير الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن الفترة الأولى”.

وأضاف تقرير الصحيفة أنّ “واشنطن ترفض التعاون وعقد جلسات حوار إضافية مع موسكو حول سوريا قبل التمديد لستة أشهر أخرى”.

ويشنّ المسؤولون الروس في المقابل “حملةً كبيرة على الدول الغربية، بسبب استمرار العقوبات الاقتصادية وعدم الوفاء بالوعود بتقديم مساعدات عبر الخطوط، ورفض تقديم دعم لمشاريع البنية التحتية في مناطق النظام”.

وانتهى تقرير الصحيفة إلى أنّ “الغائب الرئيسي في العناوين المتعلقة بتمديد قرار المساعدات الإنسانية أو “التعافي المبكر” وفكرة “خطوة مقابل خطوة” التي يعمل عليها المبعوث الأممي غير بيدرسن، يتجسّد بالاتفاق على الهدف النهائي من هذه المبادرات من جانبٍ ما، وعلى احتمالية مشاركة اللاعبين الحقيقيين من جانبٍ آخر”.

كما أشارت المصادر إلى “ارتباط الملف السوري بغيره من الملفات اﻷمر الذي خلق ملعباً بهدف تبادل الرسائل بيت عدة أطراف”.

زر الذهاب إلى الأعلى