أحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرة

مليشيا “الإمام الحسين” تُرسل تعزيزات عسكرية إلى الفرقلس شرقي حمص (خاص)

وكالة ثقة – خاص

أرسلت المليشيات الإيرانية تعزيزات عسكرية تشمل راجمات صواريخ وقواعد إطلاقها إلى معسكراتها المنتشرة بريف حمص الشرقي، وفقاً لما ذكره مصدر خاص لوكالة “ثقة”.

وقال المصدر، إن مليشيا “لواء الامام الحسين” التابع لـ”الحرس الثوري” الإيراني نقلت راجمات صواريخ من طرازات مختلفة ومعدات عسكرية أخرى تشمل قواعد إطلاق صواريخ إلى معسكرات انتشار تابعة للايرانيين على طريق “حمص – تدمر”.

وأوضح المصدر، أن المليشيات نقلت راجمات الصواريخ من ريف محافظة دير الزور إلى معسكرات تخضع للسيطرة الإيرانية، وتتبع للفرقة 11 دبابات التابعة لقوات النظام بالقرب من مدينة الفرقلس شرقي حمص.

وفي السياق، كشف مصدر الوكالة أن المليشيات الايرانية بدأت بإنشاء مقرات حديثة خاصة بها ضمن قرية “أم العمد” بريف حمص الشرقي، مضيفاً أن الميليشيات بدأت بنقل معدات عسكرية تضم شاحنات وعدد من المدافع المقطورة نحو مواقع بمحيط القرية.

وتواصل إيران والمليشيات التابعة لها فرض هيمنتها في مناطق سيطرة نظام الأسد، حيث سجل مؤخراً تصاعداً كبيراً للتحركات العسكرية لمليشيات إيران في بادية حمص وسط سوريا.

وفي وقت سابق وصلت تعزيزات عسكرية لمليشيات “حزب الله” اللبناني إلى مدينة مهين بريف حمص الشرقي، كما نقلت المليشيات كميات من الأسلحة والصواريخ من مقراتها القريبة من منطقة الأوراس بريف حمص، إلى قرية خطاب بريف حماة، تحسباً لاستهدافها من قبل إسرائيل، ونقلت ميليشيا “فاطميون” الأفغانية أيضاً عدداً من الطائرات المسيّرة الموجودة في عدة مواقع بمحيط مدينة تدمر الأثرية إلى مطار تدمر العسكري بريف حمص الشرقي.

زر الذهاب إلى الأعلى