ما الخطوات التي تتبعها وزارة الدفاع السورية لتوحيد الفصائل العسكرية؟أردوغان يؤكد انتصار المقاومة بغزة وفشل مشروع تقسيم سورياالشرع يلتقي كريم خان.. هل تدق الجنائية الدولية آخر مسمار في نعش نظام الأسد البائد؟طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجون

مليشيا “الإمام الحسين” تُرسل تعزيزات عسكرية إلى الفرقلس شرقي حمص (خاص)

وكالة ثقة – خاص

أرسلت المليشيات الإيرانية تعزيزات عسكرية تشمل راجمات صواريخ وقواعد إطلاقها إلى معسكراتها المنتشرة بريف حمص الشرقي، وفقاً لما ذكره مصدر خاص لوكالة “ثقة”.

وقال المصدر، إن مليشيا “لواء الامام الحسين” التابع لـ”الحرس الثوري” الإيراني نقلت راجمات صواريخ من طرازات مختلفة ومعدات عسكرية أخرى تشمل قواعد إطلاق صواريخ إلى معسكرات انتشار تابعة للايرانيين على طريق “حمص – تدمر”.

وأوضح المصدر، أن المليشيات نقلت راجمات الصواريخ من ريف محافظة دير الزور إلى معسكرات تخضع للسيطرة الإيرانية، وتتبع للفرقة 11 دبابات التابعة لقوات النظام بالقرب من مدينة الفرقلس شرقي حمص.

وفي السياق، كشف مصدر الوكالة أن المليشيات الايرانية بدأت بإنشاء مقرات حديثة خاصة بها ضمن قرية “أم العمد” بريف حمص الشرقي، مضيفاً أن الميليشيات بدأت بنقل معدات عسكرية تضم شاحنات وعدد من المدافع المقطورة نحو مواقع بمحيط القرية.

وتواصل إيران والمليشيات التابعة لها فرض هيمنتها في مناطق سيطرة نظام الأسد، حيث سجل مؤخراً تصاعداً كبيراً للتحركات العسكرية لمليشيات إيران في بادية حمص وسط سوريا.

وفي وقت سابق وصلت تعزيزات عسكرية لمليشيات “حزب الله” اللبناني إلى مدينة مهين بريف حمص الشرقي، كما نقلت المليشيات كميات من الأسلحة والصواريخ من مقراتها القريبة من منطقة الأوراس بريف حمص، إلى قرية خطاب بريف حماة، تحسباً لاستهدافها من قبل إسرائيل، ونقلت ميليشيا “فاطميون” الأفغانية أيضاً عدداً من الطائرات المسيّرة الموجودة في عدة مواقع بمحيط مدينة تدمر الأثرية إلى مطار تدمر العسكري بريف حمص الشرقي.

زر الذهاب إلى الأعلى