لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟

مليشيات “حزب الله” اللبناني تُعزز مواقعها قرب حقول الفوسفات شرقي حمص (خاص)

مليشيات “حزب الله” اللبناني تُعزز مواقعها قرب حقول الفوسفات شرقي حمص (خاص)

وكالة ثقة – خاص

استقدمت مليشيات حزب الله اللبناني، أمس الثلاثاء 11 أكتوبر/تشرين الأول، تعزيزات عسكرية جديدة إلى البادية السورية، تضمنت عناصر وآليات عسكرية جديدة.
وأفادت مصادر خاصة لوكالة ثقة، أن مليشيات “حزب الله” اللبناني نقبت تعزيزات عسكرية من مدينة “تدمر” و”معسكر التليلة” الواقع شرقي المدينة، باتجاه طريق “أوتوستراد تدمر” المتصل مع طريق العاصمة “دمشق”.
وأوضحت المصادر بأن تلك التعزيزات استقرت ضمن حواجز عسكرية من بينها “حاجز البصيري” والذي يتبع لمليشيات حزب الله، الواقع قرب منطقتي “خنيفس والصوانة” والتي تضم مناجم للفوسفات.
وتؤكد مصادر “ثقة” أن التعزيزات تأتي في محاولة لمليشيات “حزب الله” اللبناني لزيادة نفوذها بالمنطقة عقب وقوع خلافات مع ميليشيا “درع الأمن العسكري” المموّلة روسياً، والتي تتولى بدورها مسؤولية حماية وأمن ترفيق شاحنات الفوسفات المنقولة من المناجم نحو الساحل السوري، التي تخضع للإستثمار من جانب القوات الروسية.
وقبل أيام، وصلت تعزيزات عسكرية كبيرة استقدمها الحزب من جنوبي دمشق باتجاه منطقة السخنة شرقي حمص.
وأضافت المصادر وقتها أن جزءاً من التعزيزات انطلق من أحد أكبر مواقع الحزب بمنطقة حجيرة، قرب السيدة زينب بريف دمشق، ويضم 15 عربة عسكرية وثلاث سيارات إسعاف وسيارات رباعية، مثبت على بعضها رشاشات ثقيلة.
وأوضحت حينها أن التعزيزات شملت صواريخ متوسطة وقصيرة المدى، بنحو خمسين صاروخًا، بالإضافة لمنصات إطلاقها.
كما تضمنت تلك التعزيزات ما يقارب 140 عنصراُ من جنسيات متعددة، يرافقهم خمسة قادة ميدانيين، وخبير بتحديد المواقع.

زر الذهاب إلى الأعلى