ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

منظمة حقوقية توثق جرائم الحرب التي ارتكبها نظام الأسد من خلال البراميل المتفجرة

أوضحت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، أن مجموع ما ألقاه طيران النظام من البراميل المتفجرة تجاوز الـ 70 ألف برميلاً منذ تموز عام 2012.

وفي تقرير عن استخدام النظام للبراميل المتفجرة صادر أمس الاثنين، ذكرت الشبكة أن نظام الأسد استخدم غازات سامة في 87 هجوماً بالبراميل المتفجرة، كما استخدم مواد حارقة ضمن أربع هجمات على المدن والبلدات السورية.

وبحسب التقرير فأن مدينة دمشق وريفها كان لها النصيب الأكبر من تلك البراميل، حيث سقط عليها 22149، فيما جاءت حلب وريفها ثانياً بـ 13436 برميل، ومن ثم درعا 9901 برميل، و8482 على حماة، و7682 على إدلب، بالإضافة إلى هجمات متفرقة على حمص ودير الزور واللاذقية.

ونجم عن تلك الهجمات وفقاً للشبكة، استشهاد ما لا يقل عن عشرة آلاف و763 مدنياً بينهم 1700 طفل و1600 امرأة، إضافة إلى دمار أكثر عن 565 مركزاً حيوياً.

وأوصت الشبكة في نهاية التقرير مجلس الأمن لضمان التنفيذ الجدي للقرارات الصادرة عنه، معتبرة إنها “تحولت إلى حبر على ورق، وبالتالي فقدَ كامل مصداقيته ومشروعية وجوده”.

وكان نظام الأسد بدأ باستخدام البراميل المتفجرة في سورية لأول مرة في عام 2012، عندما قصف مدينة سلقين في محافظة إدلب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى