ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

نظام الأسد يحصي أكثر من مليون حالة اضطراب نفسي في مناطقه

نظام الأسد يحصي أكثر من مليون حالة اضطراب نفسي في مناطقه

وكالة ثقة

كشف نظام الأسد أنه سُجل في مناطقه أكثر من مليون حالة اضطراب نفسي خلال العقد الأخير، منها أكثر من 125 ألف حالة غير مفسرة طبياً.

جاء ذلك في تصريحات نقلتها صحيفة الوطن المقربة من نظام الأسد عن مسؤولة برنامج الصحة النفسية في وزارة الصحة، “أمل شكو”، أشارت خلالها إلى أنه في العام 2018 وصل عدد الحالات إلى 181586 حالة.

وأوضحت “شكو” أن النسبة الأعلى كانت للمصابين بالاكتئاب حيث وصل العدد إلى 225 ألف و621 حالة.

وتابعت، تم رصد “32530 حالة اضطرابات في الشدة النفسية و140692 حالة مصابة بمرض الذهانات و40209 حالات مصابة بمرض ثنائي القطب. في حين سجلت حالات الصرع 193739 حالة مسجلة في المؤسسات الصحية العامة والخاصة، وسجلت حالات الاضطرابات النمائية (التوحد – التخلف العقلي) 33212 حالة”.

وبحسب “شكو” فإن عدد حالات الاضطرابات السلوكية بلغ 28618 حالة، والخرف 16386 حالة، والكحول واضراباته 15326 حالة، والإدمان 15035 حالة، بينما سجلت أعداد الانتحار 3775 حالات أعلاها عام 2016 بـ548 حالات، لافتة أنهم سجلوا 126154 حالة مرض نفسي غير مفسرة طبياً.

ونوهت إلى أن مجموع الحالات المسجلة بلغ مليون و73 ألف و206 حالات حتى منتصف العام الجاري. الذي سجل خلال نصفه الأول 19860 حالة اضراب نفسي.

ويعيش السوريون في مناطق نظام الأسد ظروفاً معيشية سيئة، وسط ازدياد منسوب الفقر ومعدلات البطالة، وكل تلك الأمور تعتبر بيئة خصبة للاضطرابات النفسية.

زر الذهاب إلى الأعلى