وفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلبهدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”

نظام اﻷسد يعاقب العميد عقاب صقر بسبب عملية عسكرية فاشلة في درعا

نظام اﻷسد يعاقب العميد عقاب صقر بسبب عملية عسكرية فاشلة في درعا

كشفت مصادر محلية عن معاقبة نظام اﻷسد للعميد عقاب صقر عباس المسؤول عن فرع أمن الدولة في محافظة درعا، بسبب قيامه بعملية فاشلة أدت إلى خسائر بشرية ومادية.

وذكر “تجمع أحرار حوران” أن نظام الأسد نقل عقاب إلى محافظة القامشلي، موضحا أن اﻹجراء كان عقوبة له على إعطائه أوامر باقتحام مدينة جاسم منذ أيام وفشله في ذلك، في 15 آذار الجاري.

وأضاف المصدر أن اﻷهالي وقادة مجموعات محلية من أبناء جاسم اعترضوا خلال الاجتماع الذي عُقد في مقر الفرقة التاسعة في الصنمين، على عملية الاقتحام، التي بدأها العميد عقاب ومجموعاته المحلية في مدينة إنخل وبلدة نمر، ومجموعات عسكرية تابعة لفرع الأمن العسكري.

وأكد أبناء مدينة جاسم أن الاتفاق الذي عُقد بين وجهاء المدينة والعميد عقاب يقضي بعدم الدخول إلى جاسم وإجراء أي عملية مداهمة دون التنسيق مع وجهاء المدينة.

ووفقا للمصدر فقد قدّم ضباط النظام اعتذراً لأهالي مدينة جاسم على عملية الاقتحام موضحين أنها جرت من دون الرجوع إليهم واعترفوا بسوء تقدير العميد الذي تم نقله بعد يومين من الاقتحام إلى محافظة القامشلي كعقوبة له على العملية التي تكبد فيها النظام خسائر فادحة بالأرواح والعتاد.

ويعتبر العميد عقاب الذي ينحدر من اللاذقية من الموالين لإيران، وهو متهم بالإشراف على عمليات اغتيال واسعة شهدتها المنطقة منذ تسلّمه إدارتها أواخر عام 2018.

يذكر أن عملية الاقتحام أدت إلى مقتل وجرح أكثر من 10 بين عنصر وضابط في صفوف النظام، بالإضافة لعطب مجموعة من الآليات، جراء الاشتباكات التي استمرت لأكثر من 3 ساعات من دون أن تتمكن قوات النظام من اعتقال الأشخاص المسجلين على قوائم المطلوبين لأمن الدولة.

زر الذهاب إلى الأعلى