غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

نقابة محامي النظام تعتزم رفع دعوى قضائية على ترامب! ومتابعون يسخرون

يعتزم مجلس نقابة محامي سوريا، إقامة دعوى على الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بسبب تصريحه الأخير الذي أفصح فيه أنه كان ينوي اغتيال بشار الأسد عام 2017.

وقال نقيب المحامين السوريين التابع للنظام السوري، والمدعو، الفراس فارس، إنه حال تمت موافقة المجلس على هذه الفكرة سيتم عرضها على المؤتمر العام الذي سوف يعقد بعد أسبوعين، مشيرا أنه يتم دراسة جدوى رفع الدعوى، ومدى فائدتها من الجوانب الوطنية والقانونية والإعلامية، وماذا سوف تحقق من فائدة، دون أن تكون مجرد فكرة عفوية أو اعتباطية أو للاستعراض الإعلامي فقط”.

وأشار في التصريحات والتي نقلتها وسائل إعلام روسية، إلى أن النقابة “لن تقوم بعمل لمجرد الاستعراض، بل لتحقيق فائدة، ولو تسجيل موقف”، مضيفا أنه في “حال توصلنا لقناعة برفع الدعوى، سيتم الطلب من مجموعة من المحامين المتميزين لتجهيز الفكرة”.

وفيما يتعلق بمكان رفع الدعوى في حال وافق مجلس النقابة على رفعها، أكد فارس، أن هذا الموضوع سيكون ضمن الدراسة، من دون أن يذكر تفاصيل أخرى.
ولاقت تلك الحادثة، مثار سخرية لدة متابعين سوريين، حيث علّق أحدهم بقوله: “كان على النقابة ألا تفصح عن خطتها بغية مفاجأة ترامب الذي سيصاب بموجة ضحك ربما تفقده حياته”.

وكان كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء في مقابلة مع قناة “فوكس نيوز”، أنه ناقش تصفية رئيس النظام السوري بشار الأسد مع وزير الدفاع السابق جيمس ماتيس، لكنه لم يرد فعل ذلك.
وقال ترامب حينها أيضا إنه “كانت لديه فرصة لاغتيال بشار الأسد، لكن وزير الدفاع آنذاك ماتيس كان ضد ذلك”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى