ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

هل يلتقي أردوغان والأسد في قمة بريكس؟

يلتقي اليوم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والرئيس الروسي فلاديمير بوتين على هامش قمة بريكس في قازان، وسط غياب رأس النظام السوري بشار الأسد الذي كان متوقعاً حضوره.

وتزامن مع هذا اللقاء، تأكيد صحيفة “حرييت” التركية أن اجتماع أردوغان والأسد ليس ضمن جدول الأعمال الحالي، حيث لم نتلقَ تركيا بعد على رسائل أردوغان الإيجابية الموجهة للأسد.

وتشير الصحيفة، نقلاً عن مصادر أجنبية، إلى أن تركيا طالبت بإجراء انتخابات ديمقراطية وصياغة دستور جديد لسوريا، إلا أن هذا الطلب قوبل بحذر من قبل الأسد.

ويُعزى هذا التردد وفقا للصحيفة إلى مخاوف الأسد من أن فتح الحدود أمام اللاجئين، وخاصة اللاجئين المعارضين له، قد ينعكس سلباً عليه في الانتخابات المقبلة، إضافة إلى ذلك، يخشى نظام الأسد من إمكانية تشكيل المعارضة لحزب سياسي قد ينافسه بقوة في الانتخابات.

وشهدت العلاقات بين تركيا والنظام السوري توتراً كبيراً منذ اندلاع الثورة السورية عام 2011، ومع مرور الوقت، تطورت هذه العلاقة لتصبح إحدى القضايا الإقليمية الأكثر تعقيداً، حيث دعمت تركيا فصائل المعارضة السورية بينما استمر النظام السوري في قمع الثورة، وبالرغم من محاولات روسيا لتقريب وجهات النظر بين الطرفين، تبقى قضية اللاجئين السوريين وإجراء انتخابات حرة من أبرز الملفات العالقة بين البلدين.

زر الذهاب إلى الأعلى