إصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودوليةحرائق جديدة تشتعل في ريف طرطوسانطلاق حملة ‘النظافة مسؤوليتنا’وزارة الطاقة تطلق مرحلة التنفيذ لمحطات توليد بـ5000 ميغاواط بقيادة أورباكونفي قلب الجنوب… خطوة نحو مستقبل أخضرحرائق الساحل السوري | آخر المستجداتوزير التعليم العالي يبحث في حلب ملفات الدمج وتطوير الجامعاتوقفة احتجاجية في جامعة حلب بالمناطق المحررة رفضاً لترويج منشور مفبركحسين حمرة… سجل دموي وابتزاز مالي بحق المدنيين في حلبغياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!

هيئة التفاوض تدعو الأمم المتحدة للضغط على النظام لتطبيق الانتقال السياسي

التقت بعثة هيئة التفاوض السورية، مع مجموعة كبيرة من الدبلوماسيين الدوليين وممثلي الدول الداعمة للشعب السوري، مساء أمس الخميس، وبحثا معاً تطورات العملية التفاوضية الجارية في جنيف.

وأكد رئيس هيئة التفاوض نصر الحريري أن المعارضة السورية جاهزة بشكل كامل لخوض مفاوضات مباشرة مع نظام الأسد، مطالباً بقيام الأمم المتحدة بالضغط على النظام للانخراط بتلك العملية بأقرب وقت، وتطبيق القرارات الدولية للوصول إلى الانتقال السياسي.

وأشار إلى أن المعارضة السورية لديها وفد موحد يمثل كل أطياف المعارضة، مشدداً على أن “لعبة المعارضات التي يقوم بها النظام يجب أن تتوقف”.

وتقدم الحريري بالشكر لجميع الضيوف، وحثهم على القيام بجهود أكبر للدفع بالعملية السياسية لتطبيق القرارين ٢١١٨ و٢٢٥٤، ومنع النظام من محاولات إفشال ذلك.

وتحدث الناطق الرسمي باسم الوفد يحيى العريضي عن استمرار النظام بتجاهل العملية السياسية، وتركيزه على استخدام العنف ضد المدنيين، كما يحصل في الغوطة الشرقية بريف دمشق، وهو ما أدى إلى سقوط مئات الشهداء.

وأشار إلى أن وقف تلك الجرائم هي مسؤولية الجميع، معتبراً أن وقف إطلاق النار ووقف القصف، وإيصال المساعدات الإنسانية للمحتاجين مع رفع الحصار عن المناطق المحاصرة، هو الطريق لإنجاز الحل السياسي.

وهنأ الدبلوماسيون وممثلو الدول الصديقة أعضاء هيئة التفاوض على نجاحهم في تشكيل وفد موحد، لافتين إلى أن عملهم الجاد مع فريق الأمم المتحدة في الجولة الحالية سيصب في مصلحة الشعب السوري، ومطالبهم لنيل الحرية والكرامة والديمقراطية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى