ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

واشنطن: نظام الأسد هو من دمر الاقتصاد السوري وليس قانون قيصر

أكد بيان صادر عن المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، جويل رايبورن، اليوم الخميس، أن اللوم في الوضع الاقتصادي السوري والأزمة الإنسانية تقع على عاتق حرب الأسد الوحشية ضد الشعب السوري، وليس على الولايات المتحدة الأميركية والعقوبات.
وأوضح البيان المبعوث الأميركي الي نشر في تغريدة على موقع تويتر، أن هذه الحقيقة وثقتها هيئات التحقيق التابعة للأمم المتحدة.


وأضاف أن الأمم المتحدة أظهرت للعالم دليلاً جوهرياً على أن نظام الأسد وداعميه ألقوا قنابل على المستشفيات والمدارس والأسواق والمنازل.
وأشار إلى أن نظام الأسد يواصل منع الأمم المتحدة من إيصال المساعدات، كما يتضح من نقص الخدمات في جنوب غربي سوريا، ورفضه السماح فعلياً لأي مساعدات إنسانية للأمم المتحدة بالوصول إلى المناطق غير الخاضعة لسيطرته.
واعتبر أن فانون قيصر هو لحماية المدنيين، وغيره من العقوبات المستهدفة على نظام الأسد وأنصاره يسعى إلى المساءلة عن فظائع النظام، وقطع الموارد التي يستخدمها الأسد لتأجيج الصراع.
وأكّد على أن العقوبات لا تستهدف التجارة أو المساعدة أو الأنشطة الإنسانية، وأن العقوبات أداة يمكن استخدامها لتعزيز حقوق الإنسان وليس انتهاكها، وبرامج العقوبات لا تستهدف المساعدة الإنسانية، بينما يحظر نظام الأسد المساعدات.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة تعمل مع وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية لضمان وصول الدعم الإنساني من المجتمع الدولي إلى الشعب السوري، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة قدّمت أكثر من 12 مليار دولار منذ بداية الأزمة، بما في ذلك ما يقرب من 143 مليون دولار لدعم الاستجابة لوباء “كورونا”.

زر الذهاب إلى الأعلى